من عرف الله اشتاق إليه وإذا كانت المعرفة لا نهاية لها فشوق العارف لا نهاية له
الطريق إلى الله فى الحقيقة واحد لا تعدد فيه، وهو صراطه المستقيم الذي نصبه موصلاً لمن سلكه إليه
أيهما أفضل من له داعية وشهوة وهو يحبسها لله ولا يطيعهما حبا له وحياء منه وخوفا أو من لا داعية له تنازعه
أن تكون في القلب أَمراض مزمنة لا يشعر بها صاحبها، فيطلب دواءَها فيَمُنُّ عليه اللطيف الخبير ويقضي عليه بذنب ظاهر
لا تسأل عما يحل بالعبد من العذاب الأليم بسبب وقوع الحجاب بينه وبين مولاه الحق وإحراقه بنار البعد عن قربه
السابقون بالخيرات نوعان أبرار ومقربون
إذا كان الكمال محبوبا لذاته ونفسه وجب أن يكون الله هو المحبوب لذاته وصفاته إذ لا شيء أكمل منه
الإيمان بالقدر هو أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك
التوبة هي الرجوع إلى الله بعد الإباق منه
الحزنَ من عوارض الطريق، وليس من مقامات الإيمان ولا من منازل السائرين