تغريدات العلماء

والأمة التي توصف بأنها خير أمة أخرجت للناس هو أمة وسط، والإسلام هو دين الفطرة، فهو يفرض التزامات ويعطي حقوقاً

أهم القيم التي عرفتها التقاليد الإسلامية: العدالة، المساواة، سيادة التشريع، الأصل الإرادي للسلطة، مبدأ الشورى

معرفة مصادر التراث السياسي الإسلامي أولى الأبجديات العلمية التي يجب التوجه إليها بالبحث

القيود الواردة على الحاكم منبعها ثلاثة عناصر: سمو القواعد الدينية، عدم اختصاص الخليفة بالتشريع الذي هو من عمل الفقيه، قوة الرأي العام التي تصير في النهاية المحور الحقيقي للممارسة السياسية

الإمبراطورية الإسلامية وهي تحيط بها عداوات ثابتة كان لا بد عندما وصلت إلى ذلك الاتساع أن تحدد وضعها على خريطة القوى الدولية، وأن تبني تصوراً يسمح للدولة الكبرى بالاستمرارية دون مخاطر

إن جهالة القرن العشرين التي يتصدرها ويحمل لواءها مدعو الثقافة العلمية تأبى علينا أن نعود إلى تقاليدنا وتراثنا، ولكنني سوف أشعلها حرباً بلا هوادة؛ لأنني واثق بأن أمتنا لن تقف على قدميها إن لم تعد إلى تعاليم الآباء تنهل منها رحيق القيم، وقصة البطولة، وعظمة الإنسان المسلم

الحضارة الإسلامية تجعل القيم واحدة في التعامل مع الإنسان أياً كان، مسلماً أو غير مسلم، وهذا يصير منطقياً مع تعاليمها وأخلاقياتها

أكثر المخاطر تأثيراً في الواقع الإسلامي هو قدرة القيادات الأجنبية على توظيف الحركات الإسلامية

السلطة في التقاليد الإسلامية هيبة وظيفية وليست حقاً مكتسباً في الإكراه والاستبداد

لم تعرف حضارة سوء الحظ في كل ما قدر أن تخضع له من دراسات وتحليلات كالحضارة الإسلامية