تغريدات العلماء

لا يزهد في ثناء الناس إلا من كانت وجهته الله، ورغبته في رضوانه

‘ن لقلة التنزيه وفشو الجهل بالله كانت المشاعر العامرة بالتوحيد المطهرة من أدران الشرك أحب شئ إلى الله

جرت الفتيا في الإسلام؛ أن كل من حرم على نفسه شيئاً مما أحل الله له؛ فليس ذلك التحريم بشيء

الرذيلة السافرة تولد جريمة وتسير فى المجتمع جريمة فهى منكورة محقورة

أن تكون في القلب أَمراض مزمنة لا يشعر بها صاحبها، فيطلب دواءَها فيَمُنُّ عليه اللطيف الخبير ويقضي عليه بذنب ظاهر

إن من عرف الناس بربهم، وذكرهم بحقوقه، وفند الإشاعات الباطلة فى ميدان العقائد، وبين أنه لا إله إلا الله؟ إنه محمد عليه الصلاة والسلام، لكن كيف نجح في اقتياد الأجيال إلى الصراط المستقيم؟

وأن أماني القلب التي تهجس فيه ويظنها خافية إنما هي صوت عالٍ يسمعه الله

‏قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:

" فإن الأعمال لا تتفاضل بالكثرة وإنما تتفاضل بما يحصل في القلوب حال العمل "

مجموع الفتاوى ٢٨٢/٢٥