قال أبو العباس بن عطاء: "من ألزم نفسه بآداب السنة؛ نور الله قلبه بنور المعرفة، ولا مقام أشرف من مقام متابعة الحبيب صلى الله عليه وسلم في أوامره وأفعاله وأخلاقه"
من خان الله في السر هتك الله ستره في العلانية
إن المعرفة الجيدة أسبق عند الله من العمل المضطرب
احذر الحقود إذا تسلط، والجاهل إذا قضى، واللئيم إذا حكم، والجائع إذا يئس، والواعظ المتزهد إذا كثر مستمعوه
اليقين المستبصر: هو الصبر على الأذى
إن السنة اعتبرت أدلة شرعية بشهادة القرآن لها، فهي تستمد قوتها كمصدر للأحكام من أمر القرآن
أكثر الناس يظنون السعادة فيما يتم به شقاؤهم
للقمر طريقة في إبهاج النفس الشاعرة، كطريقة الوجه المعشوق حين تقبِّله أول مرة
ما مَسست دِيباجا ولا حريرا ألين مِن كف رسول الله ﷺ، ولا شممتُ رائحة قط أطيب من رسول الله ﷺ، ولقد خدمت رسول الله ﷺ عشر سنين، فما قال لي قط: أف، ولا قال لشيء فعلتُه: لم فعلتَه؟ ولا لشيء لم أفعله: ألا فعلتَ كذا؟
إن هذا الشرق لا يحيا بالسياسة ولكن بالمقاومة