قد أجمع المسلمون على أن القرآن الكريم هو الأصل الأول في التشريع، وأن السنة تجيء بعده في المرتبة
جنِّب ولدك قرين السوء، كما تجنِّبه المرض المعدي، وابدأ ذلك منذ طفولته، وإلا استشرى الداء، ولم ينفع الدواء
أقوام ورثوا الدين كلاما واتخذوه لهوا ولعبا فضاعوا فى الدنيا وضاعت بينهم حقائق الدين
لا تعول على حمد أحد أو تقديره، كن كما وصف الله الأبرار من عباده: (ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا * إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا)
النفس وحدها هى مصدر السلوك والتوجيه حسب ما يغمرها من أفكار، ويصبغها من عواطف
إن الله بقسطه وعدله جعل الروح والفرج فى الرضا واليقين وجعل الهم والحزن فى السخط
بدء الحرية أن لا تكون لك عادة تتحكم فيك
في الربيع يكون للشمس حرارتان إحداهما في الدم
(*من ورّخ مؤمناً فكأنما أحياه، ومن قرأ تاريخه فكأنما زاره*)
الإعلان للسخاوي ص٢٨
طبعة دمشق
المعاصى تصرِف القلب عن صحته واستقامته إلى مرضه وانحرافه