الحياء فى أسمى منازله وأكرمها يكون من الله عز وجل
قيمة الإنسان بأهدافه، ومنزلته بأقرانه، وذوقه باختياره، وثروته بما يملك من قلوب، وقوته بما يحطم من هوى، وانتصاره بما يهزم من رذيلة، وكثرته بمن يثبت معه عند الشدائد
اليقين المستبصر: هو الصبر على الأذى
عمل الشيطان هو تشييع الماضى بالنحيب والإعوال هو ما يلقيه فى النفس من أسى وقنوط على ما فات
أسد هزيل أرهب في النفس من حمار فاره، وفرس مقيدة أنبل في العين من بغل طليق
لقد قامت أجيال غفيرة من المسلمين تتواصى بتلاوته، وتتعاون على دراسته، وتتواصى بتنقيله من سلف إلى خلف
إحدى الخصائص الأساسية واللازمة للقيادة أو الزعامة السياسية كانت تنبع من قدرة محترف العمل السياسي على مخاطبة الجماهير
قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ
المرء حينما يفقد حياءه يتدرج من سيئ إلى أسوأ ويهبط من رذيلة إلى أرذل
السماحة أفضل من الأثرة والعطاء خيرا من البخل