*قال الأعرج: ما أَدركتُ النَّاسَ إِلَّا وهم يَلْعَنُون الكفرةَ فِي رمضان *
رواه مالك (١١٥/١)
إن القرآن الكريم يعتبر كتاب النبوات القديمة كلها، وفي صحائفه المصونة كل ما تنزل به الوحي لهداية البشر
ونحن على اضطرار من عقولنا نعلم أن الشرع لم يرد بما يؤدي إلى بوار أهل الدنيا، ثم يتبعها اندراس الدين، وإن شرطنا في حق آحاد من الناس في وقائع نادرة أن ينتهوا إلى الضرورة؛ فليس في اشتراط ذلك ما يجر فساداً في الأمور الكلية
لا تكابر ،تستطيع أن تنكر رؤية الشمس إذا أغمضت عينيك أو سترتهما بيديك، ولكنك لا تستطيع أن تنكر ضوءها
المفتي هو المتمكن من درك أحكام الوقائع على يسير من غير معاناة تعلم
إذا ذكرت أنه لا يتلف شيء إلا بقضاء الله وقدره رضِيتْ نفسك، وهدأت أعصابك
أكثر الأزواج يطالبون زوجاتهم بحقوقهم عليهنَّ أكثر مما يطلبون أنفسهم بحقوقهن عليهم والله تعالى يقول: {ولهنَّ مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة}
إن التكذيب بالقرآن لا يقوم على أساس علمي : قد يحترم الإنسان ما لديه من أفكار ومعتقدات بوصفه لا يعرف غيرها
قال العلامة المعلِّمي - رحمه الله:
✍ *«لِكُلِّ مُتَدبِّرٍ في القُرآنِ رِزْقٌ مَقْسُومٌ، ولا يَخِيبُ مِنَ اجْتِنَاءِ ثَمَرَاتِهِ إلاَّ الْمَحرُوم» *
العبادة (٢ /٥٩٤)
الزموا ثغر اليدين والرجلين فامنعوها أن تبطش بما يضركم وتمشي فيه