الشقاء في هذه الدنيا إنما يجره على الإنسان أن يعمل في دفع الأحزان عن نفسه بمقارفته الشهوات
إن اعتزاز المسلم بنفسه ودينه وربه هو كبرياء إيمانه
*قال الأعرج: ما أَدركتُ النَّاسَ إِلَّا وهم يَلْعَنُون الكفرةَ فِي رمضان *
رواه مالك (١١٥/١)
لا تعظ مفتوناً برأيه فتسمع منه ما يزري برأيك
المرء قليل بنفسه كثير بإخوانه
وراء كل خصومة شيطان يضحك، ووراء كل مشكلة ظالم يتحفز، ووراء كل فتنة مستغلُّون يتقاسمون منافعها
النفوس المضطربة بأطماعها وشهواتها هي التي تُبتلَى بهموم الكثرة الخيالية
لن يحرم المرء كبخله فى الحقوق وسوء ظنه بالله
الجزاء على الحسنة قد يؤجَّل إلى الآخرة، ولكن العقوبة على السيئة تكون في الدنيا قبل الآخرة
الطيور نساء يتضاحكن، وأما الفراش فأطفال يتواثبون