Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
▪قال الإمام محمد بن إدريس الشافعي-رحمه الله-:
(لا يعرف الرياء إلا المخلصون)
[تهذيب الأسماء واللغات (٥٥/١)]
الفرق بين
صبر الإختيار وصبر الاضطرار!:
قال تعالى
(وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نفسه) (23)
هذه المحنة العظيمة
أعظم على يوسف من محنة إخوته،
وصبره عليها أعظم أجرا،
لأنه صبر اختيار مع وجود الدواعي الكثيرة،
لوقوع الفعل، فقدم محبة الله عليها،
وأما محنته بإخوته،
فصبره صبر اضطرار،
بمنزلة الأمراض والمكاره التي تصيب العبد بغير اختياره وليس له ملجأ إلا الصبر عليها، طائعا أو كارها،
تفسير العلامة السعدي رحمه الله (ص/446)
" قال هشام بن حسان :" سمعت الحسن البصري يحلف بالله ما أعزّ أحدٌ الدراهم إلا أذله الله
سير أعلام النبلاء ٥٧٦/٤
إنه من الظلم الفادح للقرآن الكريم أن يحاول أحد تفسيره وهو ذاهل عن الجو الذي اكتنف نزول الآيات
لا تبد سخطك على جاهل فتسمع منه ما يزيدك غيظاً
القلوب الكبيرة قلما تستجيشها دوافع القسوة فهى أبدا إلى الصفح والحنان أدنى منها إلى الحفيظة والأضغان
السرور: إن هو إلا تنبه معاني الطبيعة في القلب
آلةُ العبد قلبُه وبضاعته عُمره
الحياة, إذا أنت لم تفسدها جاءتك دائمًا هداياها، وإذا آمنت لم تعد بمقدار نفسك، ولكن بمقدار القوة التي أنت بها مؤمن
طبيعة المتزوج العفة، فإذا فسق فلأمر ما، وطبيعة الأب الحب، فإذا أبغض فلأمر ما