أحمد بن إسحاق بن منجاب - صدوق حسن الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: أحمد بن إسحاق بن منجاب
الشهرة: أحمد بن إسحاق الطيبي
الكنيه: أبو الحسن
النسب: الطيبي
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: بغداد

الجرح والتعديل

أبو بكر بن شاذان : لم أسمع فيه إلا خيرا
الخطيب البغدادي : لم أسمع فيه إلا خيرا
الذهبي : الشيخ الصدوق
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الثقات - أبو الحسن العجلي

عبد الله بن راشد شيخ لعكرمة: تابعي ثقة.

الثقات - ابن حبان

عَبْد اللَّهِ بْن رَاشد يروي عَن عِكْرِمَة روى عَنهُ بن الْمُبَارك

الثقات - ابن حبان

عَبْد اللَّهِ بْن رَاشد يروي عَن مَكْحُول روى عَنهُ معن بن عِيسَى الْقَزاز

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

عبد الله بن راشد وكان يصنع طيب الخلفاء قال: أتيت عمر بن عبد العزيز روى عنه أبو عوانة.

التاريخ الكبير - البخاري

عَبْد اللَّه بْن راشد
(1) عَنْ عِكْرِمَة، قَالَ عَبْد اللَّه بْن المبارك: مَا علمته خيرا.

الثقات - ابن حبان

عَبْد اللَّهِ بْن رَاشد مولى عُثْمَان بْن عَفَّان يَرْوِي عَن أَبِيه رَوَى عَنهُ بن إِسْحَاق والأفريقي

التاريخ الكبير - البخاري

عَبْد اللَّه بْن راشد
مولى عثمان بْن عفان الْهَاشمي (3) الْقُرَشِيّ، سَمِعَ أبا سَعِيد، روى عَنْهُ عَبْد الرَّحْمَن الأفريقي.

التاريخ الكبير - البخاري

عَبْد اللَّه بْن راشد عَنْ مكحول، روى عَنْهُ مَعْن بْن عِيسَى، منقطع، وَقَالَ مَعْنٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَاشِدٍ: سَمِعَ عُرْوَةَ بْنَ رُوَيْمٍ عَنْ انس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الايمان يمان، وقال محمد ابن مهاجر: عَنْ عُرْوَة بْن رُوَيْم عَنْ أَبِي خالد الحرشى (1) عن انس رضى الله عَنْهُ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَالَ الهيثم بن حميد بن الحجورى (2) :
سمعت انسا رضى الله عَنْهُ سَمِعت النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، سلمان بْن عَبْد الرَّحْمَن حَدَّثَنِي عَبْد الكريم بْن مُحَمَّد اللخمي: حَدَّثَنَا عُرْوَة بْن رُوِيَم سمعت انسا رضى الله عَنْهُ سَمِعت النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهِذا.

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

عبد الله بن راشد مولى خزاعة
من أهل دمشق، أظنه صاحب الطيب.
حدث عبد الله بن راشد عن عروة بن رويم عن أنس عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الإيمان يمان.
حدث عبد الله بن راشد الدمشقي عن عمرو بن مهاجر صاحب حرس عمر بن عبد العزيز قال:
تكلم غيلان عند عمر بن عبد العزيز بشيء من أمر القدر، فقال له عمر: يا غيلان اقرأ أي القران شئت فقرأ: " هل أتى على الإنسان حين من الدهر " حتى انتهى إلى هذه الآية " إن هذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلاً " قال: فرددها مراراً، وكف عما بقي. فقال له عمر: أتم السورة، فقال " وما تشاؤون إلا أن يشاء الله إن الله كان عليماً حكيماً " إلى آخرها. قال: فقال له عمر: يا غيلان، إن الله يقول: " إن الله كان عليماً حكيماً " قال: أخبرني: حكيم فيما علم أم حكيم فيما لا يعلم؟ قال: بل حكيم فيما علم، فقال له: أحييتني أحياك الله، والله لكأني لم أعلم هذا من كتاب الله عز وجل، فقال له عمر بن عبد العزيز: اللهم، إن كان صادقاً فارفعه ووفقه، وإن كان كاذباً فلا تمته إلا مقطوع اليدين والرجلين مصلوباً، ثم قال: أمن يا غيلان، ثم قال: أمن يا عمرو بن مهاجر قال: فأمنت أنا وغيلان على دعاء عمر بن عبد العزيز. فلما خرج قال لي عمر: يا عمرو، ويحه، إنه لمفتون. قال عمرو بن مهاجر: فوالله إني لفي الرصافة جالس، فقيل لي: قد قطعت يداه ورجلاه، قال: فأتيته فوقفت عليه وإنه لملقى، فقلت: يا غيلان، هذه دعوة عمر بن عبد العزيز قد أدركتك. قال: ثم أمر به فصلب.