إبراهيم بن محمد بن سمعان - متروك الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: إبراهيم بن محمد بن سمعان
الشهرة: إبراهيم بن أبي يحيى الأسلمي
الكنيه: أبو إسحاق
النسب: الأسلمي, المدني
الرتبة: متروك الحديث
عاش في: المدينة
مولي: مولى بني أسلم

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : ذاهب الحديث
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : نظرت في حديثه كثيرا، ولم أجد في حديثه منكرا، ومرة: ضعيف
أبو العباس بن عقدة الكوفي : نظرت في حديثه كثيرا وليس هو بمنكر الحديث
أبو الفرج بن الجوزي : اتهمه
أبو بكر البزار : كان يضع الحديث، وكان يوضع له مسائل فيضع لها إسنادا وكان قدريا
أبو بكر البيهقي : مختلف في ثقته وضعفه أكثر أهل العلم بالحديث وطعنوا فيه، وكان الشافعي يبعده عن الكذب
أبو حاتم الرازي : كذاب متروك الحديث ترك بن المبارك حديثه
أبو حاتم بن حبان البستي : كان يري القدر ويذهب إلى كلام جهم ويكذب في الحديث
أبو دواد السجستاني : كان رافضيا شتاما مأبونا
أبو زرعة الرازي : ليس بشيء
أبو نعيم الأصبهاني : ترك حديثه لكذبه ووهائه لا لفساد مذهبه
أحمد بن حنبل : كان قدريا معتزليا جهميا، كل بلاء فيه، ومرة: لا يكتب حديثه، ترك الناس حديثه يروي أحاديث منكرة، لا أصل لها، وكان يأخذ أحاديث الناس يضعها في كتبه، ووصفه بالتدليس
أحمد بن شعيب النسائي : متروك الحديث مديني، ومرة: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه، ومرة: وضاع
أحمد بن صالح الجيلي : كان قدريا معتزليا رافضيا وكان من أحفظ الناس وكان قد سمع علما كثيرا وقرابة كلهم ثقات وهو غير ثقة
إبراهيم بن إسحاق الحربي : رغب المحدثون عن حديثه
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : فيه ضروب من البدع، فلا يشتغل بحديثه وإنه غير مقنع ولا حجة
ابن أبي حاتم الرازي : متروك وإن احتج به الشافعي
ابن حجر العسقلاني : متروك الحديث، وحكى في التلخيص أقوال الأئمة الجارحين، ومنهم من قال: كان يضع الحديث، ومنهم من قال: لم يخرج الشافعي عنه حديثا في فرض، وإنما جعله شاهدا
الدارقطني : متروك، وذكره مرة في كتاب السنن وقال: ضعيف، ومرة أحفظ من الدراوردي، وفي سؤالات أبي عبد الرحمن السلمي: ضعيف الحديث، ضعيف الدين، رافضي قدري
الذهبي : أحد العلماء الضعفاء ولم يذكر فيه أنه وضاع
الليث بن سعد المصري : إن لم يكن الأسلمي المتروك، فلم أعرفه
بشر بن المفضل : سألت فقهاء أهل المدينة عنه، فكلهم يقولون: كذاب أو نحو هذا
سفيان بن عيينة : احذروه لا تجالسوه
عبد الرحمن بن مهدي : ترك حديثه
عبد الرزاق بن همام الصنعاني : ناظرته فإذا هو معتزلي فلم أكتب عنه
علي بن المديني : كذاب، وكان يقول بالقدر
عيسى بن يونس السبيعي : سئل عنه فقال: خط عليه اضرب عليه
مالك بن أنس : ليس في دينه بذاك، ومرة: كذاب، وسئل عنه في دينه، فقال: لا ولا ثقة في دينه
محمد بن إدريس الشافعي : لأن يخر إبراهيم من بعد أحب إليه من أن يكذب، وكان ثقة في الحديث
محمد بن إسماعيل البخاري : جهمي يرى القدر
محمد بن سعد كاتب الواقدي : كان كثير الحديث، ترك حديثه، ليس يكتب
محمد بن عبد الله المخرمي : تركه، ومرة: مجاهر بالقدر، وكان صاحب تدليس
وكيع بن الجراح : لا يروى عن إبراهيم بن أبي يحيى حرف
يحيى بن سعيد القطان : كذاب، ومرة: كنا نتهمه بالكذب
يحيى بن معين : ليس بثقة، ومرة: كذاب في كل ما روي، ومرة: كان فيه ثلاث خصال: كان كذابا، وكان قدريا وكان رافضيا
يعقوب بن سفيان الفسوي : متروك الحديث
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

التاريخ الكبير - البخاري

إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد سَمِعَ أيوب بْن النجار.

التاريخ الكبير - البخاري

إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد
الشافعي الْمَكِّيّ الْقُرَشِيّ أَبُو إِسْحَاق.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ
- إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ. وقد روي عنه. وأمه أم ولد وليس له عقب.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

إبراهيم بن محمد
- إبراهيم بن محمد بن عرعرة بن البرند. تُوُفّي ببغداد في شهر رمضان سنة إحدى وثلاثين ومائتين. وكان مرض بعسكر الخليفة بسامراء فقدم به إلى بغداد فتوفي بها.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

إبراهيم بن محمد
- إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى مولى لأسلم. وكان يكنى أبا إسحاق. وكان أصغر من أخيه سحبل بعشر سنين. ومات بالمدينة سنة أربع وثمانين ومائة. وكان كثير الحديث. ترك حديثه ليس يكتب.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ
- إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمِ بن مرة. وأمه خولة بنت منظور بن زبان بن سيار بن عمرو بن جابر بن عقيل بن هلال بن سمي بن مازن بن فزارة. وكان إبراهيم أخا حسن بن حسن بن علي لأمه. وكان أعرج. وكان شريفا صارما. وكان يسمى أسد قريش. وأسد الحجاز. وكانت له عارضة. ونفس شريفة وإقدام بالكلام بالحق عند الأمراء والخلفاء. وكان قليل الحديث. فولد إبراهيم بن محمد: عمران. وأمه زينب بنت عُمَر بْن أبي سَلَمَة بْن عَبْد الأسد المخزومي. ويعقوب بن إبراهيم. وصالحا. وسليمان. ويونس. وداود. واليسع. وشعيبا. وهارون. وأم كلثوم. وأم أبان. وأمهم أم يعقوب بنت إسماعيل بن طلحة بن عبيد الله. وأمها لبانة بنت العباس بن عبد المطلب. وعيسى بن إبراهيم. وإسماعيل. وموسى. ويوسف. ونوحا. وإسحاق لأمهات أولاد. وإسماعيل الأكبر. وأم أبيها تزوجها عمر بن عبد العزيز بن مروان فولدت له. وأم كلثوم بنت إبراهيم. وأمهم أم عثمان بنت عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي ربيعة المخزومي. وأمها أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق. وقد روى إبراهيم بن محمد بن طلحة عن أبي هريرة. وابن عمر. وابن عباس. قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ. عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي الزِّنَادِ. قَالَ: حَجَّ هِشَامُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ وَهُوَ خَلِيفَةٌ. وَخَرَجَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ تِلْكَ السَّنَةَ. فَوَافَاهُ بِمَكَّةَ فَجَلَسَ لِهِشَامٍ عَلَى الْحَجَرِ. فَطَافَ هشام بالبيت. فلما مر بإبراهيم صالح بِهِ إِبْرَاهِيمُ أَنْشُدُكَ اللَّهَ فِي ظَلامَتِي. قَالَ: وَمَا ظَلامَتُكَ؟ قَالَ: دَارِي مَقْبُوضَةٌ. قَالَ: فَأَيْنَ كُنْتَ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَبْدِ الْمَلِكِ؟ قَالَ: ظَلَمَنِي وَاللَّهِ. قَالَ: فَأَيْنَ كُنْتَ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ؟ قَالَ: ظَلَمَنِي وَاللَّهِ. قَالَ: فَأَيْنَ كُنْتَ عَنْ سُلَيْمَانَ؟ قَالَ: ظَلَمَنِي وَاللَّهِ. قَالَ: فَأَيْنَ كُنْتَ عَنْ عُمَرِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ؟ قَالَ: رَحِمَهُ اللَّهُ رَدَّهَا عَلَيَّ. فَلَمَّا وَلِيَ يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ قَبَضَهَا. وَهِيَ الْيَوْمَ فِي يَدِي وُكَلائِكَ ظُلْمًا. قَالَ: أَمَا وَاللَّهِ لَوْ كَانَ فِيكَ ضَرْبٌ لأَوْجَعْتُكَ. قَالَ: فِيَّ وَاللَّهِ ضَرْبٌ لِلسَّوْطِ وَالسَّيْفِ. فَمَضَى هِشَامٌ وَتَرَكَهُ. ثُمَّ دَعَا الأَبْرَشَ الْكَلْبِيَّ. وَكَانَ خَاصًا بِهِ. فَقَالَ: يَا أَبْرَشُ كَيْفَ تَرَى هَذَا اللِّسَانَ؟ هَذَا لِسَانُ قُرَيْشٍ لا لِسَانُ كَلْبٍ. إِنَّ قُرَيْشًا لا تَزَالُ فِيهِمْ بَقِيَّةٌ. مَا كَانَ فِيهِمْ مِثْلَ هَذَا. قَالَ: وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ. قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ. قَالَ: جَاءَ كِتَابُ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ إِلَى إِبْرَاهِيمَ بْنِ هِشَامٍ الْمَخْزُومِيِّ وَهُوَ عَامِلُهُ عَلَى الْمَدِينَةِ. أَنْ تَحُطَّ فَرْضَ آلِ صُهَيْبِ بْنِ سِنَانٍ إِلَى فَرْضِ الْمَوَالِي. فَفَزِعُوا إِلَى إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ. وَهُوَ عَرِيفُ بَنِي تَيْمٍ وَرَأْسُهَا. فَقَالَ: سَأَجْهَدُ فِي ذَلِكَ وَلا أَتْرُكُ. فَتَشَكَّرُوا لَهُ. وَجَزَوْهُ خَيْرًا. قَالَ: وَكَانَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ هِشَامٍ يَرْكَبُ كُلَّ سَبْتٍ إِلَى قُبَاءٍ. قَالَ: فَجَلَسَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ عَلَى بَابِ دَارِ طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْفٍ بِالْبَلاطِ وَأَقْبَلَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ هِشَامٍ. فَنَهَضَ إِلَيْهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ. فَأَخَذَ بِمَعْرِفَةِ دَابَّتِهِ. فَقَالَ: أَصْلَحَ اللَّهُ الأَمِيرَ. حُلَفَاءَ وَلَدِ صُهَيْبٍ وَصُهَيْبٌ مِنَ الإِسْلامِ بِالْمَكَانِ الَّذِي هُوَ لَهُ. قَالَ: فَمَا أَصْنَعُ جَاءَ كِتَابُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ فِيهِمْ. وَاللَّهِ لَوْ جَاءَكَ لَمْ تَجِدْ بُدًّا مِنْ إِنْفَاذِهِ. قَالَ: وَاللَّهِ إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تُحْسِنَ فَعَلْتَ وَمَا يَرُدُّ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ قَوْلَكَ. وَإِنَّكَ لَوَالِدٌ فَافْعَلْ فِي ذَلِكَ مَا يُعْرَفُ. فَقَالَ: مَا لَكَ عِنْدِي إِلا مَا قُلْتُ لك. فقال إبراهيم بن محمد: واحدة أقولها لك وَاللَّهِ لا يَأْخُذُ رَجُلٌ مِنْ بَنِي تَيْمٍ دِرْهَمًا حَتَّى يَأْخُذَ آلُ صُهَيْبٍ. قَالَ: فَأَجَابَهُ وَاللَّهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ هِشَامٍ إِلَى مَا أَرَادَ. وَانْصَرَفَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ. فَأَقْبَلَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ هِشَامٍ عَلَى أَبِي عُبَيْدَةِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمَّارٍ وَهُوَ مَعَهُ. فَقَالَ: لا يَزَالُ فِي قُرَيْشٍ عِزٌّ مَا بَقِيَ هَذَا. فَإِذَا مَاتَ هَذَا ذَلَّتْ قُرَيْشٌ. قَالَ: وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ. عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أبي الزناد قَالَ: أُمِرَ لأَهْلِ الْمَدِينَةِ بِالْعَطَاءِ فِي خِلافَةِ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ. فَلَمْ يُتِمَّ مِنَ الْفَيْءِ. فَأَمَرَ هِشَامٌ أَنْ يُتِمَّ مِنْ صَدَقَاتِ الْيَمَامَةِ. فَحَمَلَ إِلَيْهِمْ. وَبَلَغَ ذَلِكَ إِبْرَاهِيمَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ. فَقَالَ: وَاللَّهِ لا نَأْخُذُ عَطَاءَنَا مِنْ صَدَقَاتِ النَّاسِ وَأَوْسَاخِهِمْ حَتَّى نَأْخُذَهُ مِنَ الْفَيْءِ. وَقَدِمَتِ الإِبِلُ تَحْمِلُ ذَلِكَ الْمَالَ. فَخَرَجَ إِبْرَاهِيمُ وَأَهْلُ الْمَدِينَةِ. فَجَعَلُوا يَرُدُّونَ الإِبِلَ. وَيَضْرِبُونَ وُجُوهَهَا بِأَكِمَّتِهِمْ. وَاللَّهِ لا نُدْخِلُهَا وَفِيهَا دِرْهَمٌ مِنَ الصَّدَقَةِ. فَرَدَّتِ الإِبِلُ. وَبَلَغَ هِشَامَ بْنَ عَبْدِ الْمَلِكِ. فَأَمَرَ أَنْ تُصْرَفَ عَنْهُمُ الصَّدَقَةُ. وَأَنْ يُحْمَلَ إِلَيْهِمْ تَمَامُ عَطَائِهِمْ مِنَ الْفَيْءِ. قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ. قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ. قَالَ: حَضَرْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ. وَمَاتَ بِمِنًى. أَوْ لَيْلَةَ جَمْعٍ. فَدُفِنَ أَسْفَلَ الْعَقَبَةِ وَهُوَ مُحْرِمٌ. فَرَأَيْتُ وَجْهَهُ وَرَأْسَهُ مَكْشُوفًا. فَسَأَلْتُ. فَقَالُوا: هُوَ أَمَرَ بِذَلِكَ. فَمَرَّ بِهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَاقِدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ. وَأَنَا أَنْظُرُ. فَخَمَّرَ وَجْهَهُ وَرَأْسَهُ. كَمَا فَعَلَ بِأَبِيهِ. وَمَرَّ بِهِ الْمُطَّلِبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْطَبٍ. فَكَشَفَ عَنْ وَجْهِهِ وَرَأْسِهِ. كَمَا فَعَلَ بِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ الْمَخْزُومِيِّ. فَدُفِنَ عَلَى ذَلِكَ. قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ. قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ. عَنِ الزُّهْرِيِّ. قَالَ: مَاتَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ الْمَخْزُومِيُّ وَهُوَ مُحْرِمٌ. فَسُئِلَ عَنْهُ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ. فَأَمَرَ أَنْ لا يُخَمَّرَ رَأْسُهُ.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

إبراهيم بن محمد
- إبراهيم بن محمد بن المنتشر الهمداني. وكان ثقة.