يزيد بن عبد الله - ثقة

السيرة الذاتية

الاسم: يزيد بن عبد الله
الشهرة: يزيد بن عبد الله الشيباني
الكنيه: أبو عبد الله
النسب: الكوفي, الشيباني
الرتبة: ثقة
عاش في: الكوفة
مولي: مولى الصهباء بنت هبيرة بن مصقلة

الجرح والتعديل

أبو حاتم الرازي : لا بأس به
أبو حاتم بن حبان البستي : ذكره في الثقات
أحمد بن حنبل : شيخ قديم ليس به بأس
ابن حجر العسقلاني : ثقة
يحيى بن معين : ثقة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الطبقات - خليفة بن الخياط

- ويزيد بن عبد الله بن الأصم. غساني. مات سنة ثلاث ومائة, ويقال: أربع ومائة.

الطبقات - خليفة بن الخياط

- ويزيد بن عبد الله بن أسامة بن الهاد الليثي. يكنى أبا عبد الله.

الطبقات - خليفة بن الخياط

- ويزيد بن عبد الله بن أسامة بن الهاد. من أنفسهم. مات سنة تسع وثلاثين ومائة.

التاريخ الكبير - البخاري

يزيد بن عبد الله مولى الصهباء
(3) قاله وكيع وقَالَ أَبُو نعيم هو الشيباني (4) أبو عبد الله.

الطبقات - خليفة بن الخياط

- ويزيد بن عبد الله بن قسيط الليثي بن أسامة بن عمير. من أنفسهم, يكنى أبا عبد الله. مات سنة اثنتين وعشرين ومائة.

التاريخ الكبير - البخاري

يزيد بْن عَبْد اللَّه (3) عَنْ عمير مولى أَبِي اللحم عن
أَبِي اللحم أَنَّهُ رَأَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

أسد الغابة - ابن الأثير

يزيد بن عبد الله
ع: يزيد بن عبد الله مجهول.
2782 روى يَحْيَى بن واضح، عن أبي عَاصِم خالد بن عُبَيْد، عن عبد الله بن يزيد، عن أبيه، قَالَ: ذهب بي رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى موضع بالبادية قريب من مكة، فإذا أرض يابسة حولها رمل، فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " تخرج الدابة من هَذَا الموضع فإذا فتر، فِي شبر ".
أخرجه أبو نعيم.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
- يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُسَيْطٍ اللَّيْثِيُّ من أنفسهم ويكنى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ. أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ. قَالَ: أُخْبِرْتُ عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُسَيْطٍ. أَنَّ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ بَلَغَهُ أَنَّهُ يُفْتِي فَقَالَ: رُدَّ اللِّوَى إِلَى صَوَابٍ. وَتُوُفِّيَ يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بِالْمَدِينَةِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ فِي خِلافَةِ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ وَكَانَ ثِقَةً كَثِيرَ الْحَدِيثِ.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

يَزِيدُ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ
- يَزِيدُ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَمْعَةَ بْنِ الأَسْوَدِ بْن المطلب بْن أَسَدِ بْن عَبْد الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ. وأمه زينب بنت أبي سلمة بن عبد الأسود المخزومي. فولد يزيد بن عبد الله: يزيد بن يزيد لأم وَلَدٍ. قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ. قَالَ: حَدَّثَنِي شُرَحْبِيلُ بْنُ أَبِي عَوْنٍ. عَنْ أَبِيهِ. قَالَ: وَحَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ. عَنْ أَبِيهِ. قَالَ: وَحَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ يَعْقُوبَ. عَنْ عَمِّهِ. قَالُوا: لَمَّا دَخَلَ مُسْلِمُ بْنُ عُقْبَةَ الْمَدِينَةَ وَأَنْهَبَهَا. وَقَتَلَ مَنْ قَتَلَ. دَعَا النَّاسَ إِلَى الْبَيْعَةِ. فَكَانَتْ بَنُو أُمَيَّةَ أَوَّلَ مَنْ بَايَعَهُ. ثُمَّ دَعَا بَنِي أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى- وَكَانَ عَلَيْهِمْ حِنْقًا- إِلَى قَصْرِهِ. فَقَالَ: تُبَايِعُونَ لِعَبْدِ اللَّهِ يَزِيدَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَلِمَنِ اسْتَخْلَفَ بَعْدَهُ عَلَى أَنَّ أَمْوَالَكُمَ وَأَنْفُسَكُمْ خَوَلٌ لَهُ يَقْضِي فِيهَا مَا شَاءَ. وَقَالَ بَعْضُهُمْ: قَالَ لِيَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ خَاصَّةً. بَايِعْ عَلَى أَنَّكَ عَبْدُ الْعَصَا. فَقَالَ يَزِيدُ: أَيُّهَا الأَمِيرُ إِنَّمَا نَحْنُ نَفَرٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ. لَنَا مَا لِلْمُسْلِمِينَ. وَعَلَيْنَا مَا عَلَيْهِمْ أُبَايِعُ لابْنِ عَمِّي وَخَلِيفَتِي وَإِمَامِي عَلَى مَا يُبَايِعُ عَلَيْهِ الْمُسْلِمُونَ. فَقَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي سَقَانِي دَمَكَ. وَاللَّهِ لا أُقِيلُكَهَا أَبَدًا. لَعَمْرِي إنك لطعاف وَأَصْحَابُكَ عَلَى خُلَفَائِكَ. فَقَدَّمَهُ فَضَرَبَ عُنُقَهُ. أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ. قَالَ: حَدَّثَنِي الضَّحَّاكُ بْنُ عُثْمَانَ. عَنْ جَعْفَرِ بْنِ خَارِجَةَ. قَالَ: خَرَجَ مُسَرِّفٌ مِنَ الْمَدِينَةِ يُرِيدُ مَكَّةَ. وَتَبِعَهُ أُمُّ وَلَدٍ لِيَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَمْعَةَ تَسِيرُ وَرَاءَ الْعَسْكَرِ يَوْمَيْنِ أَوْ ثَلاثَةَ. وَمَاتَ مُسَرِّفٌ فَدُفِنَ بِثَنِيَّةِ الْمُشَلَّلِ. وَجَاءَهَا الْخَبَرُ فَانْتَهَتْ إِلَيْهِ. فَنَبَشَتْهُ ثُمَّ صَلَبَتْهُ عَلَى ثَنِيَّةِ الْمُشَلَّلِ.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

يزيد بن عبد الله
- يزيد بن عبد الله بن أسامة بن الهاد ابن أخي عبد الله بن شداد بن الهاد الليثي. من أنفسهم. ويكنى أبا عبد الله. وكان أعرج يخمع من رجله. وتوفي سنة تسع وثلاثين ومائة بالمدينة. وكان ثقة كثير الحديث.