يحيى بن سليمان - صدوق سيئ الحفظ

السيرة الذاتية

الاسم: يحيى بن سليمان
الشهرة: يحيى بن سليم الطائفي
الكنيه: أبو محمد, أبو زكريا
النسب: المكي, الطائفي, القرشي
الرتبة: صدوق سيئ الحفظ
عاش في: الطائف, مكة
مات في: مكة
الوظيفة: الخزاز, الحذاء
توفي عام: 193

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : ليس بالحافظ عندهم
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : أحاديثه متقاربة وهو لا بأس به
أبو القاسم بن بشكوال : طائفي شيخ
أبو بشر الدولابي : ليس بالقوي
أبو حاتم الرازي : شيخ صالح، محله الصدق، ولم يكن بالحافظ، يكتب حديثه ولا يحتج به
أبو حاتم بن حبان البستي : يخطئ
أحمد بن حنبل : والله إن حديثه فيه شىء، وكأنه لم يحمده، ومرة: أتيته فكتبت عنه شيئا، فرأيته يخلط في الأحاديث فتركته، وفيه شيء ولين أمره، ومرة: ثقة
أحمد بن شعيب النسائي : ليس به بأس، وهو منكر الحديث عن عبيد الله بن عمر، ومرة: ليس بالقوي
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : صدوق سيء الحفظ في روايته عن عبيد الله بن عمر خاصة
الدارقطني : سيء الحفظ
الذهبي : ثقة
زكريا بن يحيى الساجي : صدوق يهم في الحديث، وأخطأ في أحاديث رواها عبيد الله بن عمر
محمد بن إسماعيل البخاري : ما حدث الحميدى عن يحيى بن سليم فهو صحيح
محمد بن سعد كاتب الواقدي : ثقة، كثير الحديث
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : صدوق حسن الحديث، ضعيف في روايته عن عبيد الله بن عمر
يحيى بن معين : ليس به بأس يكتب حديثه، ومرة: ثقة
يعقوب بن سفيان الفسوي : سني، رجل صالح، وكتابه لا بأس به وإذا حدث من كتابه فحديثه حسن، وإذا حدث حفظا فتعرف وتنكر
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الضعفاء والمتروكون - ابن الجوزي

يحيى بن سُلَيْمَان روى عَنهُ الْأَوْزَاعِيّ قَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ مَجْهُول

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

يحيى بن سليمان روى عن..روى عنه الاوزاعي ( م ) سمعت أبي يقول: هو شيخ مجهول لم يرو عنه غير الاوزاعي بعلمي .

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

يحيى بن سليمان
حدث عن أبي سلام الحبشي عن ابن الديلمي قال: أتيت عبد الله بن عمرو بن العاص أريد أن أسأله عن حديثين بلغانا عنه، فوجدته أخذاً بيد رجل من قريش، قد بلغنا أنه يشرب الخمر، فقلت: كيف لي أن يخلو لي وجهه؟ قال: قلت: رحمك الله، هل سمعت في الخمر شيئاً؟ قال: نعم. فلما سمعه القرشي خلى سبيل يده، وولى منطلقاً. قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من شرب الخمر رجس ورجست صلاته أربعين يوماً، فإن تاب تاب الله عليه، ثم إن عاد رجس ورجست صلاته أربعين يوماً، فإن تاب تاب الله عليه، ثم إن عاد رجس ورجست صلاته أربعين يوماً، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد كان حقاً على الله أن يسقيه من ردغة الخبال يوم القيامة ". قلت: أرأيت حديثين بلغاني عنك بالشام، قال: وما هما؟ قلت: قولك جف القلم بما فيه، قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " إن الله خلق خلقه في ظلمة، ثم ألقى عليهم من نوره فأصاب به من شاء، فمن أصابه النور يومئذ اهتدى، وإلا فلا ". قلت: فصلاة في بيت المقدس خير من ألف صلاة؟ فقال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " صلاة في مسجد بيت المقدس خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام، ومسجدي هذا ".