مسلمة بن علي بن خلف - متروك الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: مسلمة بن علي بن خلف
الشهرة: مسلمة بن علي الخشني
الكنيه: أبو سعيد
النسب: الشامي, الخشني, البلاطي, الدمشقي
الرتبة: متروك الحديث
عاش في: دمشق, الشام, خشين, بيت البلاط
توفي عام: 189

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : ذاهب الحديث
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : جميع أحاديثه غير محفوظة
أبو الحسين بن المنادي : حديثه كلا شيء
أبو الفتح الأزدي : متروك
أبو الفرج بن الجوزي : اتهمه بالوضع
أبو القاسم بن بشكوال : ليس بشيء، متروك
أبو بكر البرقاني : متروك الحديث
أبو بكر البيهقي : ضعيف عند أهل الحديث، وقال مرة متروك
أبو حاتم الرازي : ضعيف الحديث، منكر الحديث، لا يشتغل به، هو في حد الترك
أبو حاتم بن حبان البستي : كان ممن يقلب الأسانيد ويروي عن الثقات ما ليس من أحاديثهم توهما فلما فحش ذلك منه بطل الاحتجاج به
أبو دواد السجستاني : غير ثقة، ولا مأمون
أبو زرعة الرازي : منكر الحديث
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : روى عن الأوزاعى والزبيدى المناكير والموضوعات
أبو علي الحافظ النيسابوري : ضعيف
أبو نعيم الأصبهاني : روى عن الأوزاعي والزبيدي وابن جريج المناكير، ومرة: ضعيف الحديث
أحمد بن شعيب النسائي : متروك الحديث، ومرة: ليس بثقة
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : ضعيف، وحديثه متروك
ابن حجر العسقلاني : متروك الحديث
الذهبي : تركوه، ومرة: شامي واه تركوه
دحيم الدمشقي : ليس بشيء
زكريا بن يحيى الساجي : ضعيف جدا
محمد بن إسماعيل البخاري : منكر الحديث
نعيم بن حماد : لم أسمعه يحدث بحديث يوافق حديث الناس
يحيى بن معين : ليس بشيء
يعقوب بن سفيان الفسوي : لا ينبغي لأهل العلم أن يشغلوا أنفسهم بحديثه، ومرة: ضعيف الحديث
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

مسلمة بن علي بن خلف
أبو سعيد الخشني من أهل قرية البلاط من قرىدمشق.
روى عن ابن جريج، عن حميد، عن أنس، قال: كان النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا عود مريضاً إلا بعد ثلاث.
وعن إبراهيم بن أبي عبلة، عن عوف بن مالك الأشجعي، عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قال: " إن بين يدي الساعة سنين خداعة يتهم فيها الأمين، ويؤتمن فيها الخائن، ويصدق فيها الكذاب، ويكذب فيها الصادق، ويتكلم فيها الرويبضة " قيل: يا رسول الله، وما الرويبضة؟ قال: " السفيه ينطق في أمر العامة ".
قال البخاري: مسلمة بن علي الخشني منكر الحديث.
قال ابن أنس: قدم مصر وسكنها وحدث بها، ولم يكن عندهم بذاك في الحديث، توفي بمصر قبل سنة تسعين ومئة، آخر من حدث عنه بمصر محمد بنرمح، وداره بمصر عند مسجد العيثم معروفة به.
قال ابن جبان: كان ممن يقلب الأسانيد، ويروي عن الثقات ما ليس من أحاديثهم، فلما فحش ذلك بطل الاحتجاج به.