مسحاج بن موسى - ثقة

السيرة الذاتية

الاسم: مسحاج بن موسى
الشهرة: مسحاج بن موسى الضبي
الكنيه: أبو موسى
النسب: الضبي, الكوفي
الرتبة: ثقة
عاش في: واسط, الكوفة
الوظيفة: جمال الحاج, الجمال

الجرح والتعديل

أبو حاتم بن حبان البستي : روى حديثا واحدا منكرا في تقديم صلاة الظهر قبل الوقت للمسافر لا يجوز الاحتجاج به
أبو دواد السجستاني : ثقة
أبو زرعة الرازي : لا بأس به
ابن حجر العسقلاني : مقبول
محمد بن عبد الله المخرمي : من مسحاج حتي أقبل منه
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ثقة، فقد روى عنه جمع من الثقات
يحيى بن معين : ثقة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

التاريخ الكبير - البخاري

مسحاج بْن مُوسَى الضبي
يعد فِي الكوفِيين سَمِعَ أنس بْن مالك روى عَنْهُ مغيرة بْن مقسم ومروان بْن مُعَاوِيَة وأَبُو مُعَاوِيَة وجرير.

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

مسحاج بن موسى الضبى روى عن أنس روى عنه مغيرة ابن مقسم وجرير بن عبد الحميد ومروان بن معاوية وأبو معاوية الضرير سمعت أبي يقول ذلك.
نا عبد الرحمن ( ك) قال ذكره أبي عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين انه قال: مسحاج بن موسى ثقة.
حدثنا عبد الرحمن قال سألت ابا زرعة عن مسحاج بن موسى الضبى قال: لا بأس به.

تعليقات الدارقطني على المجروحين لإبن حبان - الدارقطني

مسحاج بْن مُوسَى الضَّبِّيّ
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: سَمِعت أَحْمد بْن مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن، يَقُول: سَمِعت الْحسن بْن عِيسَى، يَقُول: قلت لِابْنِ الْمُبَارك ثَنَا أَبُو نعيم بِحَدِيث حسن.
قَالَ: مَا هُوَ؟ قلت: ثَنَا أَبُو نعيم عَن مسحاج. . . إِلَخ.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: قَوْله: أَبُو نعيم، خطأ، إِنَّمَا هُوَ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَة الضَّرِير، عَن مسحاج.

المجروحون - ابن حبان

مسحاج بن مُوسَى الضَّبِّيّ من أهل الْكُوفَة سكن وَاسِط كَانَ جمالا للْحَاج يروي عَن أنس بن مَالك روى عَنهُ الْمُغيرَة بن مقسم روى حَدِيثا وَاحِدًا مُنْكرا فِي تَقْدِيم صَلَاة الظّهْر قبل الْوَقْت للْمُسَافِر لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ سَمِعْتُ الْحَسَنَ بْنَ عِيسَى قُلْتُ لابْنِ الْمُبَارَكِ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ بِحَدِيثٍ حَسَنٍ قَالَ مَا هُوَ قُلْتُ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ عَنْ مِسْحَاجٍ عَنْ أَنَسِ بن مَالك قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ وَنَزَلْنَا مَنْزِلا فَقُلْنَا زَالَتِ الشَّمْسُ أَوْ لَمْ تزل صَلاةَ الظُّهْرَ ثُمَّ ارْتَحَلَ فَقَالَ بن الْمُبَارَكِ وَمَا حُسْنُ هَذَا الْحَدِيثِ أَنا أَقُول كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم يُصَلِّي قبل الزَّوَال وَقبل الْوَقْت