محمد بن كثير بن أبي عطاء - مقبول

السيرة الذاتية

الاسم: محمد بن كثير بن أبي عطاء
الشهرة: محمد بن كثير الثقفي
الكنيه: أبو يوسف
النسب: المصيصي, الثقفي, الصنعاني
الرتبة: مقبول
عاش في: اليمن, المصيصة, صنعاء
مات في: المصيصة
مولي: مولى بني ثقيف
توفي عام: 216

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : ليس بالقوي عندهم
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : له روايات عن معمر والأوزاعي خاصة أحاديث عداد مما لا يتابعه أحد عليه
أبو جعفر العقيلي : حدث عن معمر بمناكير لا يتابع منها على شيء
أبو حاتم الرازي : رجل صالح، وفي حديثه بعض الإنكار
أبو حاتم بن حبان البستي : يخطئ ويغرب
أبو دواد السجستاني : لم يكن يفهم الحديث
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : صدوق
أبو يعلى الخليلي : ثقة مرضي عندهم
أحمد بن حنبل : منكر الحديث يروي أشياء منكرة ومرة: لم يكن عندي ثقة ومرة: ليس بشيء يحدث بأحاديث مناكير ليس لها أصل، ومرة عن البخاري ضعفه أحمد
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بالقوي، كثير الخطأ
ابن حجر العسقلاني : صدوق كثير الغلط
الحسن بن الربيع البجلي : محمد بن كثير اليوم أوثق الناس
الذهبي : صدوق اختلط بأخره، ومرة: ليس بشيء
زكريا بن يحيى الساجي : صدوق كثير الغلط
صالح بن محمد جزرة : صدوق كثير الخطأ
علي بن المديني : ضعفه
محمد بن إسماعيل البخاري : لين جدا، يروي مناكير
محمد بن سعد كاتب الواقدي : ثقة يذكرون أنه اختلط في آخر عمره
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ضعيف يعتبر به في المتابعات والشواهد
يحيى بن معين : صدوق، وقال مرة: ثقة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

محمد بن كثير بن أبي عطاء
أبو يوسف المصيصي صنعاني الأصل، سكن المصيصة.
حدث عن الأوزاعي، بسنده إلى أبي هريرة عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " لا تسموا العنب الكرم، فإن الكرم المؤمن ".
وحدث عنه، بسنده إلى أبي هريرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " تجافوا عن زلة السخي فإنه إذا عثر أخذ الرحمن بيده ".
ثم أنشد محمد بن كثير لنفسه، من الخفيف
كن سخياً ولا تبال ابن من كن ... ت فما الناس غير أهل السخاء
لن ينال البخيل مجداً ولو نا ... ل بيافوخه نجوم السماء
وحدث عن الأوزاعي، قال: كان عندنا ببيروت صيادٌ يخرج يوم الجمعة يصطاد النينان ولا ينتظر الجمعة؛ قال: فخرج يوماً فخسف به وببغلته فلم يبق منها إلا أذناها وذنبها.
قال ابن كثير: رأيت ذلك المكان كأنه شيءٌ حول.
ضعفه قومٌ وقالوا: ليس بالقوي، كثير الخطأ، وقيل: إنه اختلط في آخر عمره؛ وقيل: إنه كان ثقةً.
قال محمد بن كثير: دخل علي الأوزاعي وأنا عليلٌ فقال لي: رفع الله جنبك، وغفر ذنبك، وفرغك لعبادة ربك.
توفي محمد بن كثير سنة ست عشرة ومئتين، وقيل: سنة سبع عشرة ومئتين.