محمد بن عبد الله بن عمار بن سوادة - ثقة حافظ

السيرة الذاتية

الاسم: محمد بن عبد الله بن عمار بن سوادة
الشهرة: محمد بن عبد الله الموصلي
الكنيه: أبو جعفر
النسب: الغامدي, الموصلي, المخرمي, البغدادي, الأزدي
الرتبة: ثقة حافظ
عاش في: الموصل, بغداد
ولد عام: 162
توفي عام: 242

الجرح والتعديل

أبو أحمد بن عدي الجرجاني : حسن الرواية عن أهل الموصل وعنده عنهم إفرادات وغرائب، ولم أر أحدا من مشايخنا الذين حدثوا عنه يذكرونه بغير الجميل أو يتكلمون عنه في باب الحديث وكان عندهم ثقة
أبو حاتم الرازي : لا بأس به
أبو حاتم بن حبان البستي : ذكره في الثقات
أبو يعلى الموصلي : كان يسيء القول فيه
أحمد بن شعيب النسائي : ثقة صاحب حديث
ابن حجر العسقلاني : ثقة حافظ
الخطيب البغدادي : حسن الحفظ كثير الحديث
الدارقطني : ثقة
الذهبي : الحافظ
المزي : أحد الحفاظ المكثرين
صالح بن محمد جزرة : ثقة كيس
عبد الله بن أحمد بن حنبل : ثقة
عبيد العجل : كان يعظم أمره ويرفع قدره
علي بن المديني : كان يقدمه
محمد بن غالب تمتام : ثقة كان من أهل الحديث
مسلمة بن القاسم الأندلسي : ثقة، صاحب حديث
يحيى بن جعفر البيكندي : كان فهما بالحديث وعلله
يعقوب بن سفيان الفسوي : ثقة
يعقوب بن مسدد القلوسي : مثل علي ابن المديني يعني: في علم الحديث
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الثقات - ابن حبان

مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن عمار بن سوَادَة الغامدي من أهل الْموصل يروي عَن عبيد الله بن مُوسَى وَأهل الْعرَاق حَدَّثنا عَنهُ الْحُسَيْن بن إِدْرِيس والمواصلة

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

محمد بن عبد الله بن عمار بن سوادة
أبو جعفر الموصلي روى عن الحجاج بن فرافصة، بسنده إلى سلمان قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها في الله ائتلف، وما تناكر منها في الله اختلف، إذا ظهر القول وخزن العمل، وائتلفت الألسن وتباغضت القلوب، وقطع كل ذي رحم رحمه فعند ذلك " لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم " ".
وعن المعافى بن عمران، بسنده إلى أنس قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أهل البدع شر الخلق والخليقة ".
وعن عفيف بن سالم، بسنده إلى أنس قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " حبذا المتخللون من أمتي ".
قال أبو بكر الخطيب: محمد بن عبد الله بن عمار بن سوادة أبو جعفر المخرمي نزيل الموصل كان أحد أهل الفضل والمتحققين بالعلم، حسن الظن، كثير الحديث.. وكان تاجراً، قدم بغداد غير مرة، وجالس بها الحفاظ وذاكرهم وحدثهم.
وروى الخطيب بإسناده أن ابن عمار قال: ولدت سنة اثنتين وستين ومئة. ونقل أنهم وثقوه.
روى غير واحد، قالوا: انحدر محمد بن عبد الله بن عمار إلى سر من رأى في شكاية الزبيري القاضي بالموصل، وكثر الناس عليه في الحديث جداً، فبلغ الخليفة أمره، فقال: أي شيء أقدم هذا الرجل؟ قالوا: يتظلم من الزبيري القاضي بالموصل. فقال: اعزلوه له.
توفي محمد بن عبد الله القاضي سنة اثنتين وأربعين ومئتين.