محمد بن عبد الله بن جحش بن رئاب بن يعمر بن صبرة بن كثير بن غنم - صحابي

السيرة الذاتية

الاسم: محمد بن عبد الله بن جحش بن رئاب بن يعمر بن صبرة بن كثير بن غنم
الشهرة: محمد بن عبد الله الأسدي
الكنيه: أبو عبد الله
النسب: المدني, الأسدي
الرتبة: صحابي
عاش في: المدينة

الجرح والتعديل

أبو حاتم بن حبان البستي : هاجر هو وأبوه وعمه
أبو كثير الحجازي : له صحبة
ابن أبي حاتم الرازي : له صحبة
ابن حجر العسقلاني : صحابي صغير
الذهبي : له عن النبي صلى الله عليه وسلم
المزي : مختلف في صحبته
محمد بن إسماعيل البخاري : له صحبة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

مشاهير علماء الأمصار - مشاهير علماء الأمصار

محمد بن عبد الله بن جحش بن رئاب الاسدي هاجر هو وأبوه وعمه أبو أحمد بن جحش وهم حلفاء بنى عبد شمس قتل أبوه يوم أحد وتوفى محمد بالمدينة

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

محمد بن عبد الله بن جحش له صحبة وهو ابن جحش بن رئاب ابن يعمر بن صبرة بن كثير بن غنم بن دودان بن اسد قتل ابوه يوم احد مدينى اسدي روى عنه أبو كثير مولى الاشجعين.

الطبقات - خليفة بن الخياط

ومحمد بن عبد الله بن جحش بن رئاب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة
- ومحمد بن عبد الله بن جحش بن رئاب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة. ومولاه:
أبو العلاء
- أبو العلاء.

أسد الغابة - ابن الأثير

محمد بن عبد الله بن جحش
ب د ع: مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّهِ بْن جحش الأسدي ذكرنا نسبه عند أبيه وهو من حلفاء حرب بْن أمية وأمه فاطمة بنت أَبِي حبيش، يكنى أبا عَبْد اللَّهِ هاجر مع أبيه وعميه إِلَى الحبشة، وعاد هاجر إِلَى المدينة مع أبيه، لَهُ صحبة ورواية، وقد ذكرنا أباه وعمه وعماته فِي هَذَا الكتاب.
ولما خرج عَبْد اللَّهِ بْن جحش إِلَى أحد أوصى بابنه مُحَمَّد إِلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فاشترى لَهُ مالا بخيبر، وأقطعه دارا بسوق الدقيق بالمدينة.
وقال الواقدي: كَانَ مولده قبل الهجرة بخمس سنين.
وَكَانَ مُحَمَّد بْن طلحة بْن عُبَيْد اللَّه ابن عمة مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّهِ، لأن أم مُحَمَّد بْن طلحة حمنة بنت جحش.
(1480) أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي حَبَّةَ بِإِسْنَادِهِ، عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، أَخْبَرَنَا أَبُو كَثِيرٍ مَوْلَى اللَّيْثِيِّينَ، عن مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَحْشٍ، أَنَّ رَجُلا جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: " مَا لِي يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ قُتِلْتُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ قَالَ: الْجَنَّةُ، قَالَ: فَلَمَّا وَلَّى قَالَ: إِلا الدَّيْنَ، سَارَّنِي بِهِ جِبْرِيلُ آنِفًا ".
أَخْرَجَهُ الثَّلاثَةُ