محمد بن الحسن بن الزبير - صدوق فيه لين

السيرة الذاتية

الاسم: محمد بن الحسن بن الزبير
الشهرة: محمد بن الحسن الأسدي
الكنيه: أبو عبد الله, أبو جعفر
النسب: الأسدي, الكوفي
الرتبة: صدوق فيه لين
عاش في: الكوفة
توفي عام: 200

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : ضعفه
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : حدث عنه الثقات من الناس ولم أر بحديثه بأسا
أبو بكر البزار : ثقة
أبو جعفر العقيلي : ضعيف، ومرة: لا يتابع على حديثه
أبو حاتم الرازي : شيخ
أبو حاتم بن حبان البستي : فاحش الخطأ، ممن يرفع المراسيل، ويقلب الأسانيد ليس ممن يحتج به، وذكره أيضا في الثقات، وقال: يغرب
أبو دواد السجستاني : صالح يكتب حديثه
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : ليس بالقوي عندهم، ومرة صدوق في الكوفيين
أحمد بن صالح الجيلي : لا بأس به
ابن حجر العسقلاني : صدوق فيه لين
الدارقطني : لا بأس به، وقال مرة: ثقة
الذهبي : ضعف
زكريا بن يحيى الساجي : ضعيف
عثمان بن أبي شيبة العبسي : ثقة صدوق وليس بحجة
محمد بن عبد الله بن نمير : ثقة
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ضعيف يعتبر به في المتابعات والشواهد
يحيى بن معين : شيخ، ومرة: قد أدركته وليس هو بشيء، ومرة: ليس حديثه بشيء
يعقوب بن سفيان الفسوي : ضعيف
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

من تكلم فيه الدارقطني في كتاب السنن - ابن زريق

محمَّد بن الحسن
عن أبي حنيفة.
ضعيف. قاله الدارقطني .

الطبقات الكبرى - ابن سعد

محمد بن الحسن
- محمد بن الحسن. وكان من أهل الشام. وولي القضاء بواسط. وكان ثقة.

الضعفاء الصغير - البخاري

مُحَمَّد بن الْحسن وَهُوَ بن زبالة مدنِي عَن عبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد وَمَالك بن أنس عِنْده مَنَاكِير

الثقات - ابن حبان

مُحَمَّد بن الْحسن شيخ يروي عَن مُحَمَّد بن إِسْحَاق روى عَنهُ أَبُو أويس الْمدنِي لست أدرى من أَي بلد هُوَ

التاريخ الكبير - البخاري

مُحَمَّد بْن الْحَسَن عَنْ عَبْد العزيز بْن مُحَمَّد ومالك بْن أنس، عِنْدَهُ مناكير وهو ابْن زبالة حجازي مخزومي مولاهم،
قَالَ ابْن مَعِين كَانَ يسرق الحديث.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

محمد بن الحسن
- محمد بن الحسن. ويكنى أبا عبد الله. مولى لبني شيبان. وكان أصله من أهل الجزيرة. وكان أبوه في جند أهل الشام فقدم واسط فولد محمد بها في سنة اثنتين وثلاثين ومائة. ونشأ بالكوفة وطلب الحديث وسمع سماعًا كثيرًا من مسعر ومالك بن مغول وعمر بن ذر وسفيان الثوري والأوزاعي وابن جريج ومحل الضبي وبكر بن ماعز وأبي حرة وعيسى الخياط وغيرهم. وجالس أبا حنيفة وسمع منه ونظر في الرأي فغلب عليه وعرف به ونفذ فيه. وقدم بغداد فنزلها واختلف إليه الناس وسمعوا منه الحديث والرأي. وخرج إلى الرقة وهارون أمير المؤمنين بها فولاه قضاء الرقة. ثم عزله فقدم بغداد. فلما خرج هارون إلى الري الخرجة الأولى أمره فخرج معه فمات بالري سنة تسع وثمانين ومائة وهو ابن ثمان وخمسين سنة.

التاريخ الكبير - البخاري

مُحَمَّد بْن الْحَسَن
عَنْ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق قاله لى اسمعيل بْن أَبِي أويس عَنْ أَبِيه.