كثير بن قيس - ضعيف الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: كثير بن قيس
الشهرة: كثير بن قيس الشامي
النسب: الشامي
الرتبة: ضعيف الحديث
عاش في: الشام

الجرح والتعديل

أبو حاتم بن حبان البستي : ذكره في الثقات
ابن حجر العسقلاني : ضعيف، وهم ابن قانع فأورده في الصحابة
الدارقطني : ضعيف
دحيم الدمشقي : لم يثبته
عبد الباقي بن قانع البغدادي : أورده في الصحابة
محمود بن إبراهيم بن سميع : أمره ضعيف
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

التاريخ الكبير - البخاري

كثير بْن قيس
سَمِعَ أبا الدرداء روى عنه داود بن حميل.

أسد الغابة - ابن الأثير

كثير بن قيس
كَثِير بْن قيس روى عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: " من سلك طريق العلم سهل اللَّه لَهُ طريقًا إِلَى الجنة ".
قَالَ ابْن قانع، وهو واهم، وَإِنما هُوَ عَنْ كَثِير بْن قيس، عَنْ أَبِي الدرداء، والله أعلم.

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

كثير بن قيس روى عن أبي الدرداء روى عنه داود بن جميل سمعت أبي يقول ذلك، قال أبو محمد وروى عن ابن عمر روى أبو عاصم النبيل عن الوليد بن مرة عنه.

الثقات - ابن حبان

كثير بْن قيس يروي عَنْ سَالم بْن عَبْد اللَّهِ عَنْ أَبِيه فِي الْجمع بَين الصَّلَاتَيْنِ روى عَنْهُ مُحَمَّد بْن سَوَاء وَيزِيد بْن زُرَيْع وَأهل الْبَصْرَة

الاستيعاب في معرفة الصحابة - ابن عبد البر

كثير بْن قَيْس.
ذكره ابْن قانع، وذكر لَهُ حديثا من رواية داود ابن جميل، عَنْهُ، عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: من سلك طريق العلم سَهْل الله لَهُ طريقا إِلَى الجنة. كذا جعله ابْن قانع فِي الصحابة. وهذا وهم، فإن الحديث إنما رواه أَبُو دَاوُد فِي مصنفه، عَنْ دَاوُد بْن جميل، عَنْ كَثِير بْن قَيْس، عَنْ أَبِي الدرداء، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم، وهو الصحيح، وداود ابن جميل مجهول- قاله الدار قطنى، وذكر أن الأوزاعي رَوَى هَذَا الحديث عَنْ كثير بن قيس، عن سمرة، عن أبى الدرداء

معجم الصحابة - ابن قانع

كَثِيرُ بْنُ قَيْسٍ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ الْخُرَيْبِيُّ، نا عَاصِمُ بْنُ رَجَاءِ بْنِ حَيْوَةَ، نا دَاوُدُ بْنُ جَمِيلٍ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ سَلَكَ طَرِيقَ الْعِلْمِ سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طَرِيقًا مِنَ الْجَنَّةِ , وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ , وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ , الْعُلَمَاءُ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ , وَإِنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرَضِينَ وَالْحُوتَ فِي الْبِحَارِ تَدْعُو لَهُ»

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

كثير بن قيس
ويقال: قيس بن كثير الحمصي عن كثير بن قيس قال: جاء رجل من أهل المدينة إلى أبي الدرداء بدمشق يسأله عن حديث بلغه يحدث به أبو الدرداء عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقال له أبو الدرداء: ما جاء بك تجارة؟ قال: لا، قال: ولا جئت طالب حاجة؟ قال: لا، قال: وما جئت تطلب إلا هذا الحديث؟ قال: لا، قال: فابشر - إن كنت صادقاً - فإني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " ما من رجل يخرج من بيته يطلب علماً إلا وضعت له الملائكة أجنحتها رضاً بما يطلب، وإلا سلك الله به طريقاً إلى الجنة، وإن العالم يستغفر له من في السماوات والأرض، حتى الحيتان في البحر، ولفضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب، لإن العلماء هم ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورثوا ديناراً، ولا درهماً، وإنما ورثوا العلم ".
قال ابن سميع في الطبقة الثانية من تابعي أهل الشام: كثير بن قيس، أمره ضعيف، لم يثبته أبو سعيد - يعني دحيماً.
ذكره أبو زرعة في الطبقة التي تلي أصحاب رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهي العليا.

الثقات - ابن حبان

كثير بْن قَيْس يروي عَن أَبِي الدَّرْدَاء روى عَنْهُ دَاوُد بْن جميل وَيزِيد بْن سَمُرَة حَدِيث الْفضل فِي طلب الْعلم