قيس بن سعد - ثقة

السيرة الذاتية

الاسم: قيس بن سعد
الشهرة: قيس بن سعد الحبشي
الكنيه: أبو عبد الملك, أبو عبد الله
النسب: المكي, الحبشي
الرتبة: ثقة
عاش في: مكة
الوظيفة: المفتيمفتي مكة
مولي: مولى نافع بن علقمة
توفي عام: 113

الجرح والتعديل

أبو القاسم البغوي : نقل عن يحيى بن سعيد القطان قوله: ليس بذاك
أبو حاتم بن حبان البستي : ذكره في الثقات
أبو دواد السجستاني : ثقة
أبو زرعة الرازي : ثقة
أحمد بن حنبل : ثقة ومرة: ما بلغني إلا خيرا
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : ثقة
الذهبي : وثقوه
محمد بن سعد كاتب الواقدي : ثقة، قليل الحديث
يحيى بن معين : ليس به بأس
يعقوب بن شيبة السدوسي : ثقة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الطبقات الكبرى - ابن سعد

قيس بن سعد
- قيس بن سعد ويكنى أبا عبيد الله. وكان قد خلف عطاء بن أبي رباح في مجلسه. وكان يفتي بقوله. وكان قد استقل بذلك ولكنه لم يعمر. مات سنة تسع عشرة ومائة في خلافة هشام بن عبد الملك. وكان ثقة قليل الحديث.

الثقات - أبو الحسن العجلي

قيس بن سعد: "مكي"، ثقة.

ذكر اسماء التابعين ومن بعدهم - الدارقطني

قيس بن سعد عَن عمر روى عَنهُ سيف

الطبقات - خليفة بن الخياط

- وقيس بن سعد. من موالي أهل مكة، يكنى أبا عبد الله. مات سنة تسع عشرة ومائة.

التاريخ الكبير - البخاري

قيس بْن سعد ويُقَالُ كنيته أَبُو عَبْد اللَّه (1) الْمَكِّيّ الحبشي
وقَالَ مُحَمَّد بْن محبوب عَنْ حماد بْن زيد مات قيس سنة سبع عشرة ومائة.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

قَيْسُ بْنُ سَعْدِ
- قَيْسُ بْنُ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ دُلَيْمٍ من بني ساعدة بن كعب بن الخزرج ويكنى أبا عبد الملك. وكان علي بن أبي طالب قد ولاه مصر ثم عزله عنها. فقدم قيس المدينة ثم لحق بعلي بالكوفة فلم يزل معه. وكان على شرطة الخميس. قَالَ: أَخْبَرَنَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الأَجْلَحُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ يَرِيمَ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: رَأَيْتُ قَيْسَ بْنَ سَعْدٍ عَلَى شُرْطَةِ الْخَمِيسِ. قَالَ ثُمَّ أَتَى دِجْلَةَ فَتَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ. قَالَ فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى أَثَرِ الأَصَابِعِ عَلَى الْخُفِّ. ثُمَّ تَقَدَّمَ فَأَمَّ النَّاسَ. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ: وَلَمْ يَزَلْ قَيْسُ بْنُ سَعْدٍ مَعَ عَلِيٍّ حَتَّى قُتِلَ عَلِيٌّ فَصَارَ مَعَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ. رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا. فَوَجَّهَهُ عَلَى مُقَدِّمَتِهِ يُرِيدُ الشَّامَ. ثُمَّ صَالَحَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ مُعَاوِيَةَ فَرَجَعَ قَيْسٌ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلَمْ يَزَلْ بِهَا حَتَّى تُوُفِّيَ فِي آخِرِ خِلافَةِ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ.