قيس بن الربيع - صدوق تغير لما كبر وأدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه

السيرة الذاتية

الاسم: قيس بن الربيع
الشهرة: قيس بن الربيع الأسدي
الكنيه: أبو محمد
النسب: الأسدي, الكوفي
الرتبة: صدوق تغير لما كبر وأدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه
عاش في: الكوفة
توفي عام: 163

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : ليس حديثه بالقائم
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : القول فيه ما قال شعبة، إنه لا بأس به
أبو بكر البيهقي : لا يحتج به
أبو حاتم الرازي : محله الصدق، وليس بقوي، يكتب حديثه، ولا يحتج به
أبو حاتم بن حبان البستي : تتبعت حديثه فرأيته صادقا، إلا أنه لما كبر ساء حفظه، فوقعت المناكير في روايته فاستحق المجانبة
أبو حفص عمر بن شاهين : يجب التوقف فيه، وهو عندي في عداد الثقات
أبو زرعة الرازي : فيه لين، ضعيف
أبو نعيم الفضل بن دكين : قيل له في نفسك من قيس بن الربيع شيء ؟ قال: لا
أحمد بن حنبل : لينه وقال روى أحاديث منكرة، ومرة: كان يتشيع، ويخطىء في الحديث
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بثقة، ومرة: متروك الحديث
أحمد بن صالح الجيلي : صدوق ترك الناس حديثه
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : ساقط
ابن حجر العسقلاني : صدوق تغير لما كبر، وأدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه فحدث به
الدارقطني : ضعيف الحديث
الذهبي : أحد أوعية العلم، صدوق في نفسه سيىء الحفظ
سفيان الثوري : وثقه
سفيان بن عيينة : ما رأيت رجلا بالكوفة أجود حديثا منه
شريك بن عبد الله النخعي : ما ترك بعده مثله، ومرة: ما نشأ بالكوفة ناشيء كان أطلب للحديث من قيس بن الربيع
شعبة بن الحجاج : ثقة، وقال مرة أدركوا قيسا قبل أن يموت
عبد الرحمن بن مهدي : حدث عنه ثم تركه
عبد الرحمن بن يحيى المصري : أعرف أهل الكوفة بالحديث
عثمان بن أبي شيبة العبسي : صدوق، ولكن اضطرب عليه بعض حديثه
عفان بن مسلم الصفار : ثقة، ومرة: تكلم فيه
علي بن المديني : ضعفه جدا
محمد بن إسماعيل البخاري : لا أكتب حديثه ولا أروي عنه
محمد بن سعد كاتب الواقدي : كثير الحديث، ضعيف فيه
محمد بن عبد الله المخرمي : في حديثه خطأ
محمد بن عبد الله بن نمير : كان له ابن فكان هو آفته نظر أصحاب الحديث في كتبه فأنكروا حديثه وظنوا أن ابنه غيرها
محمد بن عبيد الطنافسي : ما زال أمره مستقيما حتي استقضي
محمد بن عمار الموصلي : عالم بالحديث
معاذ بن معاذ العنبري : كان يحسن الثناء عليه
هشام بن عبد الملك الطيالسي : ثقة حسن الحديث
وكيع بن الجراح : ضعفه
يحيى بن سعيد القطان : كان يتنقصه ولا يرضاه
يحيى بن معين : ليس بشيء، ومرة: ضعيف، ومرة: لا يكتب حديثه، ومرة: كان يتشيع، وكان كثير الخطأ، وله أحاديث منكرة، ومرة لم سئل عن آفته: آفته البخت
يعقوب بن شيبة السدوسي : عند جميع أصحابنا صدوق، كتابه صالح، وهو رديء الحفظ جدا مضطرب، كثير الخطأ
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الضعفاء والمتروكون - النسائي

قيس بن الرّبيع مَتْرُوك الحَدِيث كُوفِي

معجم الجرح والتعديل لرجال السنن الكبرى - نجم عبد الرحمن خلف

قيس بن الرّبيع.
* ضعيف عند أهل العلم بالحديث (السنن الكبرى: 6/ 136).
* غير قوي (السنن الكبرى: 7/ 276).
* لا يحتج به (السنن الكبرى: 8/ 42 و 344).
* ضعيف (السنن الكبرى: 10/ 271).

الطبقات الكبرى - ابن سعد

قيس بن الربيع
- قيس بن الربيع. الأسدي من ولد الحارث بن قيس الذي أسلم وعنده تسع نسوة فَأَمَرَهُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يمسك منهن أربعا ويفارق سائرهن. ويكنى قيس أبا محمد. قَالَ: وكان يقال لقيس الحوال لكثرة سماعه وعلمه. وتوفي قيس بالكوفة سنة ثمان وستين ومائة في آخر خلافة المهدي.

قبول الأخبار ومعرفة الرجال - الكعبي

قيس بن الِربيع
قال يحيى: قال عفان: أتيناه فكان يحدث فربما أدخل حديث مغيرة في حديث منصور. قال: وليس بشئ.
وقال مرة أخرى: ليس يساوى شيئًا، وقال مرة: مندل وحبان فيهما ضعف وهما أحب إلىَّ من قيس .
قال بعضهم: سئل محمد بن عبيد عن قيس بن الربيع فقال: أصحاب الحديث لا يرضونه وهو ضعيف .
قال أبو بكر: قيس أفسده ابنه، أظنه قال: كان أبيه يأخذ .
أبو حاتم الرازى قال: قال عفان: كنت أسمع الناس ينكرون قيسًا، يعنى ابن الربيع فلا، أدرى ما علته؟ فلما قدمنا الكوفة أتيناه، فجلسنا إليه فجعل ابنه يلقنه فيقول له: حصين فيقول: حصين، فيقول رجل آخر ومغيرة فيقول: ومغيرة، فيقول: رجل آخر والشيبانى، فيقول: والشيبانى .

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

قيس بن الربيع.
حدثنا عبد الرحمن نا محمد بن يحيى نا محمود بن غيلان نا أبو داود عن شعبة [قال: عليك بهذا الأسدي - يعني قيس بن الربيع.
نا محمد بن يحيى نا محمود بن غيلان نا أبو داود عن شعبة - ]
قال: ذاكرني قيس بن الربيع الحديث فجعل يقع على الضحك وإنما أضحك كأنما أسمعها من أصحابي.
حدثنا عبد الرحمن نا أبي ثنا محمد بن عبد الله بن أبي الثلج نا عبد الرحمن بن غزوان قراد قال سمعت شعبة يقول: قدمت الكوفة فما أتيت شيخا إلا وجدت قيسا قد سبقني إليه، وإن كنا لنسميه قيس الجوال.
حدثنا عبد الرحمن حدثني أبي قال نا أبو غسان التستري
قال سمعت أبا داود [قال قال لنا شعبة: ادخلوا على قيس قبل أن يموت.
نا أبو غسان التستري قال سمعت أبا داود - ]
قال قال شعبة: سمعت أبا حصين يثني على قيس.

حدثنا عبد الرحمن حدثني ابي ( د) قال سمعت أبا نعيم الفضل بن دكين قال قال شعبة لليث بن أبي سليم: كيف سألت عطاء وطاوسا وجاهدا [كلهم - ] في مجلس؟ قال سل عن هذا خف أبيك.
قال أبو محمد فقد دل سؤال شعبة لليث ابن أبي سليم عن اجتماع هؤلاء الثلاثة له في مسألة كالمنكر عليه.

أسد الغابة - ابن الأثير

قيس بن الربيع
س: قيس بْن الربيع قَالَ أَبُو مُوسَى ذَكَرَ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الزَّاهِدُ الأَصْبَهَانِيُّ، فِي كِتَابِ الرَّوْضَةِ الَّذِي كَتَبَهُ عَنْهُ أَبُو مَنْصُورٍ مَعْمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ زِيَادٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ بْنَ عِلانَ، بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا، عَنْ أَبِيهِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ عَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ الْحُسَيْنِ، عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، قَالَ: بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِشَيْءٍ إِلَى حَيٍّ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ يُقَالُ لَهُمْ: حَيُّ ذَوِي الأَضْغَانِ، لِيُقَسِّمَ عَلَى فُقَرَائِهِمْ، فَكَانَ فِيهِمْ شَيْخٌ لَسِنٌ، يُقَالُ لَهُ: قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، كَانَ قَدْ أَمَرَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِشَيْءٍ نَزْرٍ، فَغَضِبَ قَيْسٌ، فَهَجَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأُبْلِغَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ قَيْسًا هَجَاهُ، فَوَجَدَ مِنْ ذَلِكَ، فَأُبْلِغَ قَيْسٌ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَلَغَهُ هِجَاؤُكَ، فَرَحَلَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَدَخَلَ الْمَدِينَةَ وَقَصَدَهُ، فَسَلَّمَ عَلَيْهِ، فَأَعْرَضَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَنْشَأَ قَيْسٌ، يَقُولُ:
حي ذَوِي الأَضْغَانِ تَسْبِ قُلُوبَهُمْ تَحِيَّتَكَ الْحُسْنَى فَقَدْ يُدْبَغُ النَّعَلْ
وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لِمِثْلِهَا وَإِنْ كَتَمُوا عَنْكَ الْحَدِيثَ فَلا تَسَلْ
فَإِنَّ الَّذِي يُؤْذِيكَ مِنْ سَمَاعِهِ وَإِنَّ الَّذِي قَالُوا وَرَاءَكَ لَمْ يُقَلْ
فَطَابَ مِنْ قَلْبِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِحُسْنِ اعْتِذَارِهِ، وقَالَ: " مَنْ لَمْ يَقْبَلْ مِنْ مُتَنَصِّلٍ عُذْرًا صَادِقًا كَانَ أَوْ كَاذِبًا لَمْ يَرِدْ عَلَيَّ الْحَوْضَ ".
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى.
قلت: من أغرب ما قيل أن جعل حي ذوي الأضغان اسم قبيلة للعرب، ومعنى البيت معروف لا يحتاج إِلَى شرح، ونقل مثل هَذَا تركه أولى من ذكره.