بيانات الراوي من موسوعة الأعلام
الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي
عمرو بن عوف حليف بنى عامر بن لؤى شهد بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلم روى عنه المسور بن مخرمة سمعت أبي يقول ذلك.
رجال صحيح مسلم - ابن منجويه
عَمْرو بن عَوْف حَلِيف بني عَامر بن لؤَي
شهد بَدْرًا مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يعد فِي أهل الْحجاز
روى عَنهُ الْمسور بن مخرمَة
الطبقات الكبرى - ابن سعد
عَمْرو بْن عوف
- عَمْرو بْن عوف. قَالَ مُحَمَّد بْن عُمَر: هُوَ يمان حليف لبني عامر بْن لؤي وأسلم قديمًا. وصحب النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَرَوَى عَنْهُ.
التاريخ الكبير - البخاري
عَمْرو بن عوف رضى الله عَنْهُ حليف بَنِي عامر بْن لؤي،
شَهِدَ بَدْرًا مَعَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم، عَنْ شعيب عَنِ الزُّهْرِيّ عَنْ
عُرْوَة عَنْ مسور بْن مخرمة 2، يعد فِي أهل الحجاز.
معرفة الصحابة - أبو نعيم الأصبهاني
عَمْرُو بْنُ عَوْفٍ حَلِيفُ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ، يُقَالُ: إِنَّهُ مَوْلَى سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو، شَهِدَ بَدْرًا
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْمُقْرِئُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ح وَحَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ زَنْجُوَيْهِ، قَالَ: أنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، قَالَ: قَالَ ابْنُ شِهَابٍ: حَدَّثَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ، عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ، أَنَّ عَمْرَو بْنَ عَوْفٍ، وَهُوَ حَلِيفُ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ، وَكَانَ شَهِدَ بَدْرًا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ أَبَا عُبَيْدَةَ بْنَ الْجَرَّاحِ إِلَى الْبَحْرَيْنِ يَأْتِي بِجِزْيَتِهَا، وَكَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ صَالَحَ أَهْلَ الْبَحْرَيْنِ وَأَمَّرَ عَلَيْهِمُ الْعَلَاءَ بْنَ الْحَضْرَمِيِّ، فَقَدِمَ أَبُو عُبَيْدَةَ بِمَالٍ مِنَ الْبَحْرَيْنِ فَسَمِعَتِ الْأَنْصَارُ بِقُدُومِهِ فَوَافَتْ صَلَاةَ الْفَجْرِ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا انْصَرَفَ فَتَعَرَّضُوا لَهُ، فَتَبَسَّمَ حِينَ رَآهُمْ وَقَالَ: «أَظُنُّكُمْ سَمِعْتُمْ بِقُدُومِ أَبِي عُبَيْدَةَ وَأَنَّهُ قَدْ جَاءَ بِشَيْءٍ؟» قَالُوا: أَجَلْ قَالَ: «فَأَبْشِرُوا وَأَمِّلُوا مَا يَسُرُّكُمْ، فَوَاللهِ مَا الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ، وَلَكِنْ أَخْشَى أَنْ تُبْسَطَ الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ قَبْلَكُمْ، فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا، وَتُلْهِيكُمْ كَمْ أَلْهَتْهُمْ» رَوَاهُ عَقِيلٌ، وَيُونُسُ، وَمَعْمَرٌ، وَصَالِحُ بْنُ كَيْسَانَ، وَشُعَيْبُ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ، وَمُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيَى، وَهِشَامُ بْنُ سَعْدٍ، كُلُّهُمْ عَنِ الزُّهْرِيِّ نَحْوَهُ