عمران بن حطان بن ظبيان بن لوذان بن عمرو بن الحارث بن سدوس - ويقالرجع عن ذلك, صدوق كان على مذهب الخوارج

السيرة الذاتية

الاسم: عمران بن حطان بن ظبيان بن لوذان بن عمرو بن الحارث بن سدوس
الشهرة: عمران بن حطان السدوسي
الكنيه: أبو دلان, أبو شهاب, أبو سماك, أبو معفس
النسب: البصري, السدوسي
الرتبة: ويقالرجع عن ذلك, صدوق كان على مذهب الخوارج
عاش في: البصرة
الوظيفة: الشاعر
توفي عام: 111

الجرح والتعديل

أبو جعفر العقيلي : لا يتابع على حديثه، وكان يرى رأي الخوارج، ولا يتبين سماعه من عائشة
أبو دواد السجستاني : ليس في أهل الأهواء أصح حديثا من الخوارج
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : صدوق إلا أنه كان على مذهب الخوارج ويقال رجع عن ذلك، ومرة: رمى برأي القعدية من الخوارج
الدارقطني : متروك لسوء اعتقاده وخبث مذهبه
الذهبي : وثق، وكان خارجيا
قتادة بن دعامة السدوسي : كان لا يتهم في الحديث
محمد بن سعد كاتب الواقدي : ثقة له أحاديث صالحة
محمد بن عبد الله بن البرقي : حروري
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الطبقات الكبرى - ابن سعد

عمران بن حطان السدوسي
- عمران بن حطان السدوسي. وكان شاعرًا وروى عن أبي موسى الأشعري وعائشة وغيرهما.

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

عمران بن حطان السدوسى سمع عائشة وابن عباس (وابن عمر - ) روى عنه محمد بن سيرين ويحيى بن ابى كثير وصالح بن سرج سمعت ابى يقول ذلك.

الثقات - ابن حبان

عمرَان بْن حطَّان السدُوسِي يروي عَن عَائِشَة وَابْن عمر وَابْن عَبَّاس كَانَ يمِيل إِلَى مَذْهَب الشراة روى عَنهُ مُحَمَّد بن سِيرِين وَيحيى بن أبي كثير وَصَالح بن سرج

التاريخ الكبير - البخاري

عِمْرَان بْن حطان السدوسي،
سَمِعَ عَائِشَةَ وابْن عُمَر وابْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم، روى عَنْهُ مُحَمَّد بْن سيرين ويحيى بْن أَبِي كثير وصالح بْن سرج 4، قَالَ عَمْرو بْن خَالِد حَدَّثَنَا زهير عَنْ أَبِيهِ عَنْ محارب: زاملت عِمْرَان بْن حطان فما سأل واحد منا صاحبه عن الهواء.

التعديل والتجريح - الباجي

- عمرَان بن حطَّان السدُوسِي أخرج البُخَارِيّ فِي اللبَاس عَن يحيى بن أبي كثير عَنهُ عَن عَائِشَة وَابْن عمر وَابْن عَبَّاس سَأَلَ عَائِشَة عَن لبس الْحَرِير فَقَالَ إيت بن عَبَّاس اسأله فَقَالَ إيت بن عمر فَاسْأَلْهُ فَقَالَ حَدثنِي أَبُو حَفْص أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِنَّمَا يلبس الْحَرِير فِي الدُّنْيَا من لَا خلاق لَهُ فِي الْآخِرَة