عمر بن سعد بن مالك بن وهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب - صدوق حسن الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: عمر بن سعد بن مالك بن وهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب
الشهرة: عمر بن سعد الزهري
الكنيه: أبو حفص
النسب: المدني, الزهري, الكوفي, القرشي
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: المدينة, الكوفة
مات في: الكوفة
ولد عام: 23
توفي عام: 65

الجرح والتعديل

أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : صدوق مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي
يحيى بن معين : كيف يكون من قتل الحسين ثقة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

ذيل ديوان الضعفاء والمتروكين - الذهبي

عمر بن سعد:
عن أنس، اتهم بالوضع.

قبول الأخبار ومعرفة الرجال - الكعبي

عمر بن سعد
قال: وسمعته يقول: لم يكن عمر بن سعد ممن يعتمد عليه.
(هذا رأي يحيى بن معين)

قبول الأخبار ومعرفة الرجال - الكعبي

عمر بن سعد
على بن المدينى قال: سمعت يحيى بن معين يقول: لم يكن عمر بن سعد ممن يعتمد عليه.

الكامل في ضعفاء الرجال - ابن عدي الجرجاني

عُمَر بْنُ سَعْدٍ.
عَنْ عُمَر بْنِ عَبد اللَّهِ الثَّقَفِيِّ، عَنْ أَبِيهِ لم يصح حديثه.
سمعتُ ابنَ حماد يذكره عن البخاري

الاستيعاب في معرفة الصحابة - ابن عبد البر

عمر بْن سَعْد
أَبُو كبشة الأنماري، هُوَ مشهور بكنيته، وقد قيل: إن اسم أَبِي كبشة سَعْد بْن عَمْرو، والأول أصح. يعد فِي أهل الشام، وأكثر حديثه عندهم. وقد روى عنه الكوفيون.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

عمر بن سعد
- عمر بن سعد بن أبي وقاص بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة. وأمه مارية بِنْتُ قَيْسِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ بْنِ أَبِي الكيسم بن السمط بن امرئ القيس من كندة. فولد عمر بن سعد حفصا وحفصة وأمهما أم حفص واسمها مريم بنت عامر بن أبي وقاص. وعبد الله الأكبر وأمه أم ولد تدعى سلمى. وعبد الرحمن الأصغر وأم عمرو وأمهما أم يحيى بنت عبد الله بن معدي كرب بن قيس بن معدي كرب من كندة. وحمزة وعبد الرحمن ومحمدا ومغيرة لا عقب له وحمزة الأصغر وأمهم أم ولد. ومحمدا الأصغر والمغيرة وعبد الله لأمهات أولاد. وعبد الله الأصغر وأمه من كندة. وأم يحيى وأم سلمة وأم كلثوم وحميدة وحفصة الصغرى وأم عمرو الصغرى وأم عبد الله لأمهات أولاد. فكان عمر بن سعد بالكوفة قد استعمله عبيد الله بن زياد على الري وهمذان معه بعثا. فلما قدم الحسين بن علي العراق أمر عبيد الله بن زياد عمر بن سعد أن يسير إليه وبعث معه أربعة آلاف من جنده وقال له: إن هو خرج إليّ ووضع يده في يدي وإلا فقاتله. فأبى عليه فقال: إن لم تفعل عزلتك عن عملك وهدمت دارك. فأطاع بالخروج إلى الحسين فقاتله حتى قتل الحسين. فلما غلب المختار بن أبي عبيد على الكوفة قتل عمر بن سعد وابنه حفصا.