عبد الملك بن نافع - ضعيف الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: عبد الملك بن نافع
الشهرة: عبد الملك بن نافع الشيباني
النسب: الكوفي, الشيباني
الرتبة: ضعيف الحديث
عاش في: الكوفة

الجرح والتعديل

أبو جعفر العقيلي : لا يتابع على حديثه
أبو حاتم الرازي : مجهول، لا يكتب حديثه، منكر الحديث
أبو حاتم بن حبان البستي : لا يحل الاحتجاج به
أحمد بن حنبل : مجهول
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بالمشهور، ولا يحتج بحديثه
ابن حجر العسقلاني : مجهول
الدارقطني : مجهول ضعيف
الذهبي : ضعفوه
محمد بن إسماعيل البخاري : ضعيف لا يتابع على حديثه
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ضعيف، روى عنه جمع، وروى عنه ستة، فكيف يكون مجهولا، ثم إن المجهول هو الذي لا يعرف بتوثيق أو جرح، وهذا قد عرف فجرح
يحيى بن معين : ضعيف، لا شيء، كان خمارا
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

معجم الجرح والتعديل لرجال السنن الكبرى - نجم عبد الرحمن خلف

عبد الملك بن نافع
* رجل مجهول، اختلفوا في اسمه واسم أبيه فقيل هكذا، وقيل.
عبد الملك بن القعقاع، وقيل: ابن أبي القعقاع، وقيل: مالك بن القعقاع.
* قال ابن معين فيه: وهم يضعّفونه، وقال النّسائي: ليس بمشهور، ولا يحتجّ بحديثه (السنن الكبرى: 8/ 305).

الكامل في ضعفاء الرجال - ابن عدي الجرجاني

عَبد الملك بْن نافع.
حَدَّثَنَا علي بْن أَحْمَد بْن سليمان هُوَ علان كوفي، حَدَّثَنا ابن أبي مريم، قالَ: قُلتُ ليحيى بْن مَعِين أرأيت حديث عَبد الملك بْن نافع الَّذِي يروي عَنْهُ إسماعيل بْن أبي خالد فِي النبيذ قَالَ هم يضعفونه.
سمعتُ ابن حماد يَقُولُ: قَالَ البُخارِيّ عَبد الملك بن نافع بن أخي القعقاع بْن ثور، عنِ ابْنِ عُمَر فِي النبيذ لم يتابع عليه وهذا الذي قاله البُخارِيّ ويحيى بْن مَعِين حديث النبيذ، وَهو حديث موقوف عَلَى بن عُمَر

المجروحون - ابن حبان

عبد الْملك بن نَافِع بن أخي الْقَعْقَاع وَقد قيل عبد الْملك بن الْقَعْقَاع يروي عَن بن عمر فِي إِبَاحَة شرب الْمُسكر روى عَنهُ الشَّيْبَانِيّ وقرة الْعجلِيّ لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ بِحَال روى عَن بْنُ عُمَرَ قَالَ كُنَّا عِنْدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم فَأتى بقدح فِيهِ شراب فقربه إِلَى فِيهِ ثمَّ رده فَقَالَ لَهُ بعض جُلَسَائِهِ أحرام هُوَ يَا رَسُول الله قَالَ ردُّوهُ فَردُّوهُ ثمَّ دَعَا بِمَاء فصب عَلَيْهِ ثمَّ قَالَ انْظُرُوا إِلَى هَذِه الْأَشْرِبَة إِذا اغتلمت عَلَيْكُم فَاقْطَعُوا متونها بِالْمَاءِ أخبرناه الْحسن بْنُ سُفْيَانَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ حَدثنَا وَكِيع عَن إِسْمَاعِيل بن أبي خَالِد عَن قُرَّة الْعجلِيّ عَن عبد الْملك الْقَعْقَاع عَن بْنُ عُمَرَ قَالَ كُنَّا عِنْدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم فَأتى بقدح فِيهِ شراب فَذكره وَلَا أعلم لَهُ شَيْئا مرويا غير هَذَا الْخَبَر وَالْوَاحد وَقد خَالف فِيهِ أَصْحَاب بن عمر الثِّقَات مثل سَالم وَنَافِع وذويهما لَا يجوز أَن يحكم لرجل مَا روى إِلَّا خَبرا وَاحِدًا على جمَاعَة ثِقَات خالفوه بل الحكم لهَؤُلَاء عَلَيْهِ أولى وإلزاق الْخَطَأ بِهِ أَحْرَى لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ بِحَال