عبد الله بن قيس بن مخرمة بن المطلب بن عبد مناف بن قصي - له رؤية

السيرة الذاتية

الاسم: عبد الله بن قيس بن مخرمة بن المطلب بن عبد مناف بن قصي
الشهرة: عبد الله بن قيس القرشي
النسب: المدني, القرشي, المطلبي
الرتبة: له رؤية
عاش في: المدينة, العراق
مات في: المدينة
الوظيفة: القاضيقاضي المدينة, الأميرولي إمرة العراق
توفي عام: 76

الجرح والتعديل

أبو القاسم البغوي : يشك في سماعه يعني من النبي صلى الله عليه وسلم
أبو حاتم بن حبان البستي : من عباد أهل المدينة وقرائهم
أحمد بن شعيب النسائي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : له رؤية، وفي الإصابة: رأى النبي صلى الله عليه وسلم وآله وهو صغير وأبوه صحابي
الحسن بن عبد الله العسكري : له رؤية
الذهبي : ولي العراق قبل الحجاج، أياما وولي قضاء المدينة
المزي : يقال له صحبة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

مشاهير علماء الأمصار - مشاهير علماء الأمصار

عبد الله بن قيس بن مخرمة بن المطلب القرشي من عباد أهل المدينة وقرائهم

الثقات - ابن حبان

عَبْد الله بْن قَيْس بْن مخرمَة يَرْوِي عَن زيد بْن خَالِد الْجُهَنِيّ رَوَى عَنْهُ أَبُو بكر بن مُحَمَّد بن عَمْرو بن حزم

التاريخ الكبير - البخاري

عَبْد اللَّه بْن قيس بْن مخرمة بْن المطلب الْقُرَشِيّ
عَنْ أَبِيه، [قيس بْن مخرمة بْن] (2) المطلب بْن عَبْد مناف (3) ، هو والد حكيم، هو أخو مُحَمَّد بْن قيس.

معجم الصحابة - البغوي

عبد الله بن قيس بن مخرمة بن المطلب بن عبد مناف
يشك في سماعه.

- حدثني أحمد بن زهير نا ابن أبي أويس قال: حدثني أبي عن عبد الله بن [محمد بن عمرو] بن حزم عن أبيه عن عبد الله بن قيس بن مخرمة بن المطلب بن عبد مناف [قال: لأرمقن] صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى ركعتين [ركعتين حتى صلى ثلاث عشرة واحدة أوتر بها] كل ثنتين صلاهما أقصر من [اللتين قبلهما صنع ذلك] حتى فرغ من صلاته [ثم اضطجع] على شقة الأيمن.
- هكذا نا به أحمد بن زهير عن ابن أبي أويس وحدث به مالك بن أنس في الموطأ عن عبد الله بن أبي بكر عن أبيه أن عبد الله بن قيس بن مخرمة أخبره عن زيد بن خالد [الجهني] قال: قلت: لأرمقن
صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم [فذكر الحديث].

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

عبد الله بن قيس بن مخرمة
ابن المطلب بن عبد مناف قصي بن كلاب القرشي المطلبي يقال: إن له صحبة، ووفد على عبد الملك بن مروان.
روى عن زيد بن خالد الجهني أنه قال: لأرمقن الليلة صلاة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فتوسدت عتبته، أو فسطاطه، فصلى ركعتين خفيفتين، ثم صلى ركعتين طويلتين، ثم صلى ركعتين، وهما دون اللتين قبلهما، ثم صلى ركعتين دون اللتين قبلهما، ثم صلى ركعتين دون اللتين قبلهما، ثم صلى ركعتين دون اللتين قبلهما، ثم أوتر، فذلك ثلاث عشرة.
عن عبيد الله بن موهب قال: أول من فرق بين هاشم والمطلب في الدعوة عبد الملك بن مروان، قدم عليه عبد الله بن قيس ابن مخرمة، أخو بني عبد المطلب، فقال له عبد الملك: أقد رضيت يا عبد الله أن تُدعى لغير أبيك، فتجيب؟ قال: ومن يدعوني لغير أبي؟ قال: أليس يدعى ببني هاشم ولا يدعى بنو المطلب فتجيب؟ قال: أمر صنعه رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فكيف لي بذلك. قال: سلني أن أقركم على عريفٍ، فأفعل، فلما أذن للناس من الغد قام عبد الله بن قيس فقال: يا أمير المؤمنين، إنا أصبحنا ليس لنا عريف، إنما تدعى بنو هاشم فنجيب، فاجعل لنا عريفاً، فكتب له: أن تعرفوا على عريف، ويكون ذلك عبد الله بن قيس يليها، ويوليها من أحب.
قال الزبير بن بكار:
وكان لقيس بن مخرمة من الولد: عبد الله، ومحمد، وعبد الملك، ونساء؛ أمهم: درة بنت عقبة ابن رافع بن امرئ القيس بن زيد بن عبد الأشهل الأنصاري، استخلف
حجاج بن يوسف