عبد الرحمن بن مغراء بن عياض بن الحارث بن عبد الله بن وهب - صدوق تكلم في حديثه عن الأعمش

السيرة الذاتية

الاسم: عبد الرحمن بن مغراء بن عياض بن الحارث بن عبد الله بن وهب
الشهرة: عبد الرحمن بن مغراء الدوسي
الكنيه: أبو زهير
النسب: الماشهراني, الكوفي, الأزدي, الرازي, الدوسي
الرتبة: صدوق تكلم في حديثه عن الأعمش
عاش في: الري, الكوفة
الوظيفة: القاضيقاضي الأردن
توفي عام: 193

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : حدث بأحاديث لم يتابع عليها
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : كما قال علي بن المديني، وإنما أنكرت على أبي زهير هذا أحاديث يرويها عن الأعمش لا يتابعه الثقات عليها وله عن غير الأعمش غرائب ومن جملة الضعفاء الذين يكتب حديثهم
أبو زرعة الرازي : صدوق
أبو يعلى الخليلي : وثقه
ابن حجر العسقلاني : صدوق
الذهبي : لم يكن به بأس
زكريا بن يحيى الساجي : من أهل الصدق، فيه ضعف
سليمان بن حيان الأحمر : أحسن الثناء عليه، ومرة: ثقة
علي بن المديني : ليس بشيء، وتركناه، ولم يكن بذاك
عيسى بن يونس السبيعي : كان طلابة
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : صدوق حسن الحديث، إلا في روايته عن الأعمش فهو ضعيف
وكيع بن الجراح : أحسن الثناء عليه، وقال: طلب الحديث قبلنا وبعدنا
يحيى بن معين : لم يكن به بأس
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

عبد الرحمن بن مغراء بن عياض بن الحارث بن عبد الله بن وهب
أبو زهير الدوسي الرازي سكن ماشهران، قرية من قرى الري. وولي قضاء الأردن، وقدم دمشق، وحدث بها. وكان جده الحارث قدم مع أبيه على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في السبعين الذين قدموا من دوس.
روى عن محمد بن إسحاق بسنده، عن خزيمة بن جزء قال: أتيت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالمدينة، فقلت: يارسول الله، إني جئت أسألك عن أحناش الأرض، قال: " سل عما شئت "، قال: فسألته عن الضب، فقال: " لا آكله، ولا أحرمه "، فقلت: إني آكل ما لم يحرم، قال: " إنها فقدت - يعني - أمة من الأمم، وإني رأيت خلقاً رابني ". قال: وسألته عن الأرنب، فقال: " لا آكله، ولا أحرمه "، قلت: فإني آكل ما لم يحرم، قال: " بلغني أنها تدمى ". قال: وسألته عن الضبع، قال: " ومن يأكل الضبع؟! " قال: وسألته عن الذئب، فقال: " لا يأكل الذئب أحد فيه خير ".
روى عن الأعمش، عن أبي الزبير، عن جابر قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يود أهل العافية يوم القيامة أن لحومهم قرضت بالمقاريض مما يرون من ثواب الله - عز وجل - لأهل البلاء " قال عيسى بن يونس: كان عبد الرحمن بن مغراء طلابة ".
وقال أبو خالد الأحمر: طلب الحديث قبلنا وبعدنا.
وقال أبو زرعة: صدوق وقال محمد بن مهران: ذاك صاحب الأسمر وقال علي بن عبد الله بن المديني: ليس بشيء، تركناه، لم يكن بذاك وقال ابن عدي: هو من جملة الضعفاء الذين يكتب حديثهم.