سويد بن عبد العزيز بن نمير - ضعيف الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: سويد بن عبد العزيز بن نمير
الشهرة: سويد بن عبد العزيز السلمي
الكنيه: أبو محمد
النسب: الحمصي, الواسطي, السلمي, الدمشقي
الرتبة: ضعيف الحديث
عاش في: واسط, دمشق, حمص
الوظيفة: القاضيقاضي دمشق بين النصارى, قاضي بعلبك
مولي: مولى سليم

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : حديثه ليس بالقائم
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : له أحاديث صالحة وعامة حديثه مما لا يتابعه الثقات عليه وهو ضعيف كما وصفوه
أبو بكر البزار : ليس بالحافظ، ولا يحتج به إذا انفرد
أبو بكر البيهقي : ضعفه الأئمة، وقال مرة، متهم بالوضع
أبو حاتم الرازي : لين الحديث، في حديثه نظر
أبو حاتم بن حبان البستي : كان كثير الخطأ فاحش الوهم حتى يجيء في أخباره من المقلوبات أشياء تتخايل إلى من يسمعها أنها عملت تعمدا، والذي عندي فيه تنكب ما خالف الثقات من حديثه والاعتبار بما روى مما لم يخالف الأثبات والاحتجاج بما وافق الثقات وهو ممن أستخير الله عز وجل فيه لأنه يقرب من
أبو عيسى الترمذي : كثير الغلط في الحديث
أبو مسهر الغساني : ترك حديثه لرأيه
أحمد بن حنبل : متروك الحديث، وأنكر عليه أحاديثه، والبيهقي في معرفة السنن والآثار نقل عن أحمد أنه قال: ضعيف
أحمد بن شعيب النسائي : ضعيف، ومرة: ليس بثقة
أحمد بن محمد الخلال : ضعيف الحديث
ابن حجر العسقلاني : ضعيف
دحيم الدمشقي : ثقة، وكانت له أحاديث يغلط فيها
محمد بن إسماعيل البخاري : في حديثه مناكير، ومرة: في حديثه نظر لا يحتمل
محمد بن سعد كاتب الواقدي : يروى أحاديث منكرة
هشيم بن بشير الواسطي : أثنى عليه خيرا
يحيى بن معين : من رواية العباس قال: حديثه ليس بشئ، ومن رواية هشام بن عمار قال: ضعيف
يعقوب بن سفيان الفسوي : مستور، وفي حديثه لين
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

سويد بن عبد العزيز بن نمير
أبو محمد السلمي القاضي سكن دمشق. وكان شريك يحيى بن حمزة في القضاء، وكان يتقاضى إليه أهل الذمة.
حدث سويد بن عبد العزيز عن عاصم الأحول عن أنس بن مالك أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نهى عن بيع السنبل حتى ييبس.
وحدث عن الأوزاعي عن الزهري عن أبي سلمة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " ما من نبي ولا وال إلا وله بطانتان: بطانة تأمره بالمعروف وتنهاه عن المنكر، وبطانة لا تألوه خبالاً، ومن وُقي شرّها فقد وُقي، وهو من التي تغلب عليه منهما.
ما من نبي ولا وال إلا وله بطانتان: بطانة تأمره بالمعروف وتنهاه عن المنكر، وبطانة لا تألوه خبالاً، ومن وُقي شرّها فقد وُقي، وهو من التي تغلب عليه منهما.
حدث أبو أيوب الخبائري الحمصي قال: رأيت سويد بن عبد العزيز بزق في ثوبه وقال: رأيت حميد الطويل بزق في ثوبه وقال: رأيت أنس بن مالك بزق في ثوبه وقال: رأيت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بزق في ثوبه.
ولد سويد بن عبد العزيز سنة أربع ومئة وقيل: سنة ثمان وقيل: ولد سنة تسعين.
قال يحيى: سويد بن عبد العزيز ليس بشيء، وكان قاضي دمشق بين النصارى، قيل له: فالمسلمون من يقضي بينهم؟ قال: يقضي لهم قاض آخر.
توفي سويد سنة سبع وستين ومئة. قالوا: وهذا وهم. توفي سنة ثلاث وتسعين أو أربع وتسعين ومئة. وهو ابن أربع وثمانين سنة.