سليمان بن عبد الرحمن بن جندب - مجهول الحال

السيرة الذاتية

الاسم: سليمان بن عبد الرحمن بن جندب
الشهرة: سليمان بن عبد الرحمن الأنصاري
الكنيه: أبو فليح
النسب: الأنصاري
الرتبة: مجهول الحال

بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الثقات - ابن حبان

سُلَيْمَان بن عبد الرَّحْمَن مولى بني عَامر بن لؤَي يروي عَن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن عَن أبي هُرَيْرَة روى عَنهُ بْن أَبِي ذِئْب

الثقات - ابن حبان

سُلَيْمَان بن عبد الرَّحْمَن مولى أَسد بن خُزَيْمَة من أهل
دمشق يروي عَن عبيد بن فَيْرُوز عَن الْبَراء روى عَنهُ اللَّيْث بن سعد وَعَمْرو بن الْحَارِث

التاريخ الكبير - البخاري

سُلَيْمَان بْن عَبْد الرَّحْمَن (3) مولى بني عامر بْن لؤي
عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن سَمِعَ أبا هُرَيْرَةَ قولَهُ، روى عَنْهُ ابْن أَبِي ذئب.
أحسبِهِ أخا محمد بن عبد الرحمن.

الهداية المعروف برجال صحيح البخاري - الكلاباذي

سُلَيْمَان بن عبد الرَّحْمَن ابْن ابْنة شُرَحْبِيل أَبُو أَيُّوب الدِّمَشْقِي سمع الْوَلِيد بن مُسلم وسعدان بن يَحْيَى وَمُحَمّد بن حمير
وَرَوَى عَنهُ البُخَارِيّ فِي الْأَدَب ومواضع وَرَوَى عَن عبد الله غير مَنْسُوب عَنهُ فِي ذكر أَيَّام الْجَاهِلِيَّة

التاريخ الكبير - البخاري

سُلَيْمَان بْن عَبْد الرَّحْمَن مولى بني أسد بْن خزيمة الدمشقي أَبُو عُمَر
(1) سَمِعَ عُبَيْد بْن فيروز والقاسم أبا عَبْد الرَّحْمَن روى عَنْهُ الليث وَعَمْرو بْن الحارث.
قَالَ لي مُحَمَّد بْن مقاتل أَخْبَرَنَا ابْن المبارك عَنْ شُعْبَة: كَانَ سُلَيْمَان حسن النحو، كناه عَبْد اللَّه بْن عُقْبَةَ.

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

سليمان بن عبد الرحمن
ويقال ابن إنسان. ويقال ابن يسار بن عبد الرحمن أبو عمر، ويقال: أبو عمرو مولى بني أمية ويقال: مولى بني أسد ين خزيمة ويقال: مولى بني شيبان من أهل دمشق.
حدث عن عبيد بن فيروز قال: سألت البراء: ما كره رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أو ما نهى عنه من الأضاحي؟ قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ويدي أقصر من يده: " أربع لا تجزى: العوراء البيّن عورها، والعرجاء البيّن عرجها، والمريضة البيّن
مرضها، والكسيرة التي لا تنقي وفي رواية: والعجفاء التي لا تنفي قال: قلت: فإني أكره أن يكون في الأذن نقص أو في السن نقص أو في القرن نقص قال: إن كرهت شيئاً فدعه ولا تُحرّمه على أحد ".
وحدث سليمان بن عبد الرحمن عن القاسم أبي عبد الرحمن أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه نذر أن لا يعتق غلاماً له، فأعتقه ثم كفر عن يمينه بعتق آخر.