سعيد بن محمد - ضعيف الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: سعيد بن محمد
الشهرة: سعيد بن محمد الثقفي
الكنيه: أبو الحسن
النسب: الثقفي, الكوفي
الرتبة: ضعيف الحديث
عاش في: بغداد, الكوفة
مات في: بغداد
الوظيفة: الوراق

الجرح والتعديل

أبو أحمد بن عدي الجرجاني : كوفي يبين على رواياته ضعفه
أبو الفرج بن الجوزي : ذكر له حديثا ثم قال: هو المتهم به
أبو جعفر العقيلي : أورد له حديثا وقال: ليس لهذا الحديث أصل
أبو حاتم الرازي : ليس بالقوي
أبو دواد السجستاني : ضعيف
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : ثقة، ومرة ذكره في المستدرك، وقال: ثقة مأمون
أحمد بن حنبل : لينه وتكلم فيه بشيء، ومرة: لم يكن بذاك
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بثقة
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : غير ثقة
ابن حجر العسقلاني : ضعيف
الدارقطني : متروك، ومرة قال: كوفي مجهول
الذهبي : ضعيف
زكريا بن يحيى الساجي : حدث بأحاديث لا يتابع عليها
زهير بن حرب النسائي : ضعفه
محمد بن سعد كاتب الواقدي : ضعيف
يحيى بن معين : من رواية معاوية قال: ضعيف، ومرة: ليس بثقة، ومرة: ليس حديثه بشيء، ومن رواية العباس قال: ليس بشيء
يعقوب بن سفيان الفسوي : كنت أسمع أصحابنا يضعفونهم
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الطبقات الكبرى - ابن سعد

سعيد بن محمد
- سعيد بن محمد الثقفي الوراق. ويكنى أبا الحسن. توفي ببغداد وكان ضعيفا وقد كتبوا عنه.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

سعيد بن محمد
- سعيد بن محمد بن أبي زيد من ولد المعلى بْن لوذان بْن حارثة بْن عدي بن زيد بن ثعلبة بْن مالك بْن زَيْد مناة بْن حبيب بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج. أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَالَ: كان سعيد بن محمد بن أبي زيد رجلا من أهل الدين والورع والفضل والعقل. وكانت له أريضة سبخة تغل في السنة دينارين. وكان يقتصد في ذلك ويجتزئ به ويغدو هو وجاريته فيلقط لها بلحات من أرضه ويرسل بها مع جاريته إلي أهله. صبورا علي تلك الشدة لا يشكو من ذلك قليلا ولا كثيرا. ويبعث إليه فيقول: أنا بخير. ويغضب علي من يبعث إليه. ويمتعض من ذلك امتعاضا شديدا. أصون الناس لنفسه. يخرج إلينا فيحدثنا في ثوبيه ذينك في الشتاء والصيف لا نراهما أبدا نظيفين. وكان يدعي إلي الوليمة فيجيبها ولا يأكل منها شيئا ويدعو لأصحابها فيقال له: لم لا تأكل يا أبا محمد من هذا؟ قَالَ: أكره أن أعود بطني الطعام الطيب فلا يرضي بما أطعمه. لا أريد أن أشره إليه. قال: لما ولي عبد الرحمن بن أبي الزناد خراج المدينة أرسل إلي سعيد بن محمد بن أبي زيد بمائة دينار فقال: والله لا أقبلها أبدا ولا هي من شأني. سبحان الله أما يستحي من هذا؟ قَالَ فأولاه ولاية. أرسله ساعيا على أسد وطيّئ. قَالَ: لا أفعل. فلم يزل يرسل إليه الرسل. قَالَ فجاءه فقال: قد عرفت أنك تريد أن تصنع إلي وإن تمام صنيعتك إلي أن تعفيني فإني لا أريد هذا وعندي بحمد الله غني عنه. فتركه وأعفاه.