زينب بنت نبيط بن جابر - مقبول

السيرة الذاتية

الاسم: زينب بنت نبيط بن جابر
الشهرة: زينب بنت نبيط
الرتبة: مقبول

الجرح والتعديل

ابن حجر العسقلاني : يقال لها صحبة، وصوبه ورجح كونها غير صحابية، فقد روى عنها محمد بن عمارة وكثير بن زيد وهما من البقة السابعة
الذهبي : وثقت
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

الثقات - ابن حبان

زَيْنَب بنت نبيط تَرْوِي عَن ضباعة بنت الزُّبَيْر رَوَى عَنْهَا حميد الطَّوِيل

الطبقات - خليفة بن الخياط

- وزينب بنت نبيط. تم كتاب طبقات الرجال والنساء بحمد الله ومنه وصلى الله على خير خلقه محمد بن عبد الله وعلى آله وسلم ... هدى الله امرأً دعا لكاتبه ولمن استكتبه بالمغفرة. آمين رب العالمين* آخر طبقات الرجال:

الطبقات الكبرى - ابن سعد

زَيْنَبُ بِنْتُ نُبَيْطِ
- زَيْنَبُ بِنْتُ نُبَيْطِ بْنِ جَابِرِ بْنِ مَالِكِ بْن عدي بْن زَيْد مناة بْن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار. وأمها الفارعة وهي الفريعة بنت سعد بن زرارة بن عدس بن ثعلبة بن غنم بن مالك بن النجار. تزوجها أنس بن مالك. أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَارَةَ عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ نُبَيْطِ بْنِ جَابِرٍ امْرَأَةِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَتْ: أَوْصَى أَبُو أُمَامَةَ. قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ وَهُوَ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ. بِأُمِّي وَخَالَتِي إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فَقَدِمَ عَلَيْهِ حُلِيٌّ ذَهَبٌ وَلُؤْلُؤٌ يُقَالُ لَهُ الرِّعَاثُ فَحَلاهُنَّ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ ذَلِكَ الرِّعَاثِ. قَالَتْ: فَأَدْرَكْتُ ذَلِكَ الْحُلِيَّ عِنْدَ أَهْلِي.

أسد الغابة - ابن الأثير

زينب بنت نبيط
ب د ع: زينب بنت نبيط بن جابر الأنصارية مدنية امرأة أنس بن مالك.
وقيل إنها أحمسية.
3586 روى عبد الله بن إدريس، عن محمد بن عمارة، عن زينب بنت نبيط امرأة أنس بن مالك، قالت: " أوصى أبو أمامة بأمي وخالتي إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأتاه حلى من ذهب ولؤلؤ يقال له: الرعاث، قالت: فحلاهن من الرعاث وأدركت بعض الحلى ".
3587 ورواه محمد بن عمرو بن علقمة، عن محمد بن عمارة، عن زينب بنت نبيط، قال: حدثتني أمي، وخالتي، أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " حلاهن رعاثا من ذهب، وأمها حبيبة، وخالتها كبشة أبنتا فريعة، وأبوهما أسعد بن زرارة، وهو أبو أمامة ".
وقد أخرجها أبو موسى فقال: زينب بنت جابر الأحمسية.
وأخرجها ابن منده كما ترى، فلم يصنع أبو موسى شيئا إلا أنه نسبها إلى جدها، ومثل هذا كثير في كتبهم، ينسب أحدهم الشخص إلى أبيه، وينسبه آخر إلى جده أو من فوق جده، وهما واحد.
فلو سلك هذا لكثير الاستدراك عليه.
أخرجه الثلاثة.