زينب بنت محمد بن عبد الله بن عمرو بن العاص بن وائل بن هاشم بن سعيد بن سعد بن سهم بن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤى - مجهول الحال

السيرة الذاتية

الاسم: زينب بنت محمد بن عبد الله بن عمرو بن العاص بن وائل بن هاشم بن سعيد بن سعد بن سهم بن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤى
الشهرة: زينب السهمية
النسب: المكي, القرشي, السهمي
الرتبة: مجهول الحال

الجرح والتعديل

ابن حجر العسقلاني : لا يعرف حالها
ابن عبد البر الأندلسي : مجهولة ولا تقوم بها حجة
الدارقطني : مجهولة، ولا تقوم بها حجة
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

من تكلم فيه الدارقطني في كتاب السنن - ابن زريق

زينب
" سألت عائشة عن الرجل يُقبل امرأته ويلمسها: أيجب عليه الوضوء؟
فقالت: لربما توضأ النبي -صلى الله عليه وسلم- فيقبلني، ثم يمضي فيصلي ولا يتوضأ".
قال الدارقطني: زينب هذه مجهولة، ولا تقوم بها حجة.

التعديل والتجريح - الباجي

- زَيْنَب امْرَأَة عبد الله بن مَسْعُود هِيَ بنت عبد الله بن مُعَاوِيَة الثقفية وَزَيْنَب الْأَنْصَارِيَّة هِيَ امْرَأَة أبي مَسْعُود البدري عقبَة بن عَمْرو بن ثَعْلَبَة أتتا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم تسألانه عَن النَّفَقَة على زوج

الثقات - ابن حبان

زَيْنَبُ سَمِعَتْ عَائِشَةَ تَقُولُ لَا أُحِلُّ نَبِيذَ حَنْتَمٍ وَلا نَقِيرٍ وَلا دُبَّاءٍ وَلا مُزَفَّتٍ وَلا أُحَرِّمُ إِلا مَا حَرَّمَ اللَّهُ رَوَاهُ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ عَنْ جَابِرِ بْنِ صُبْحٍ عَنْ عَمَّتَيْهِ أُنَيْسَةَ وَزَيْنَب عَن عَائِشَة

أسد الغابة - ابن الأثير

زينب
س: زينب غير منسوبة يحتمل أن تكون إحدى الزيانب المذكورات.
(2276) أخبرنا أبو موسى، كتابة، أخبرنا أبو غالب أحمد بن العباس وفاطمة العقيلية، قالا: أخبرنا أبو بكر بن ريذة، أخبرنا أبو القاسم الطبراني، حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثنا شيبان بن فروخ، أخبرنا محمد بن زياد البرجمي، حدثنا أبو ظلال، عن أنس بن مالك، عن أمه، قالت: كان لي شاة، فجعلت من سمنها عكة، فبعثت بها مع زينب، فقلت: يا زينب، أبلغي هذه رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لعله يأتدم بها.
قالت: فجاءت زينب إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقالت: يا رسول الله، هذا سمن بعثته إليك أم سليم فقال: " أفرغوا لها عكتها ".
ففرغت العكة، ودفعت إليها.
فجاءت وأم سليم ليست في البيت فعلقت العكة على وتد فجاءت أم سليم فرأت العكة ممتلئة تقطر سمنا، فقالت: يا زينب، أليس أمرتك أن تبلغي هذه العكة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يأتدم بها؟ ! قالت: قد فعلت، فإن لم تصدقيني فتعالي معي إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أم سليم وزينب معها إلى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقالت: إني قد بعثت إليك معها بعكة فيها سمن، فقال: " قد جاءت بها ".
فقلت: والذي بعثك بالهدى ودين الحق إنها ممتلئة سمنا تقطر، فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أتعجبين يا أم سليم أن الله عَزَّ وَجَلَّ أطعمك ".
أخرجها أبو موسى