زهير بن محمد - صدوق حسن الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: زهير بن محمد
الشهرة: زهير بن محمد التميمي
الكنيه: أبو المنذر
النسب: الخرقي, العنبري, المروزي, التميمي, الخراساني
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: العراق, الحجاز, مرو, الشام, خراسان, مكة

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : في حديثه بعض المناكير
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : لعل أهل الشام أخطأوا عليه، فإنه إذا حدث عنه أهل العراق، فرواياتهم عنه شبه المستقيمة، أرجو أنه لا بأس به
أبو بكر البيهقي : نقل قول النسائي: ليس بالقوي
أبو جعفر العقيلي : لا يتابع عليه إلا من وجه فيه لين، ذكره في جملة الضعفاء
أبو حاتم الرازي : محله الصدق، وفي حفظه سوء، وكان حديثه بالشام، أنكر من حديثه بالعراق لسوء حفظه، فما حدث من حفظه ففيه أغاليط، ما حدث من كتبه فهو صالح
أبو حاتم بن حبان البستي : يخطىء ويخالف
أبو عروبة الحراني : كأن أحاديثه فوائد
أحمد بن حنبل : ثقة، ومرة: ليس به بأس، ومرة: مقارب الحديث، مرة: مستقيم الحديث، مرة: يروون عنه مناكير
أحمد بن شعيب النسائي : ضعيف، مرة: ليس بالقوي، مرة: ليس به بأس، عند عمرو بن أبي سلمة عنه مناكير
أحمد بن صالح الجيلي : جائز الحديث
ابن حجر العسقلاني : رواية أهل الشام مستقيمة فضعف بسببها، مرة: مختلف فيه وتعقبه صاحب الميزان بأن الجماعة احتجوا به وهو كما قال، وأفرط فيه ابن عبد البر
ابن عبد البر الأندلسي : ضعيف عند الجميع
الذهبي : ثقة يغرب، يأتي بما ينكر
زكريا بن يحيى الساجي : صدوق، منكر الحديث
صالح بن محمد جزرة : ثقة صدوق
عبد الرحمن بن مهدي : روي عنه حديثا ثم تركه
عثمان بن سعيد الدارمي : ثقة صدوق وله أغاليط كثيرة
عيسى بن يونس السبيعي : ثقة
محمد بن إسماعيل البخاري : ما روي عنه أهل الشام فإنه مناكير، ما روي عنه أهل البصرة فإنه صحيح
موسى بن هارون الحمال : أرجو أنه صدوق
يحيى بن معين : صالح لا بأس به، ومرة: ثقة، ومرة: ضعيف، ومرة: حديثه فوائد
يعقوب بن شيبة السدوسي : صدوق صالح الحديث
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

ذكر اسماء التابعين ومن بعدهم - الدارقطني

زُهَيْر بن مُحَمَّد

الثقات - أبو الحسن العجلي

زهير بن محمد: جائز الحديث، "مكي".

من تكلم فيه الدارقطني في كتاب السنن - ابن زريق

زهير بن محمَّد
عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة قالت: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
يسلم في الصلاة تسليمة واحدة تلقاء وجهه يميل إلى الشق الأيمن قليلاً" .
قال الدارقطني: لا يثبت مسندًا، وزهير بن محمَّد ليس بالقوي، والصواب فعل عائشة.