زكريا بن منظور بن ثعلبة - ضعيف الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: زكريا بن منظور بن ثعلبة
الشهرة: زكريا بن منظور القرظي
الكنيه: أبو يحيى
النسب: الأنصاري, القرظي, المدني
الرتبة: ضعيف الحديث
عاش في: المدينة, حلب, الرقة
الوظيفة: القاضي

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : ليس بالقوي عندهم
أبو أحمد العسكري : تكلموا فيه
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : أورد له أحاديث منكرة وغرائب وهو ضعيف إلا أنه يكتب حديثه
أبو بشر الدولابي : ليس بثقة
أبو حاتم الرازي : ليس بالقوي، ضعيف الحديث، منكر الحديث، يكتب حديثه
أبو حاتم بن حبان البستي : منكر الحديث جدا، روي عن أبي حازم ما لا أصل له من حديثه
أبو زرعة الرازي : واهي الحديث، منكر الحديث
أحمد بن حنبل : شيخ، ولينه
أحمد بن شعيب النسائي : ضعيف
أحمد بن صالح المصري : ليس به بأس
ابن حجر العسقلاني : ضعيف
الدارقطني : متروك
زكريا بن يحيى الساجي : فيه ضعف
علي بن المديني : ضعيف
عمرو بن علي الفلاس : فيه ضعف
محمد بن إسماعيل البخاري : منكر الحديث، ومرة: ليس بذاك، ومرة: ليس هو عندهم بالقوي
يحيى بن معين : من طريق عباس الدوري: ليس بشيء، مرة من طريق معاوية بن صالح: ليس بثقة، ومرة: من طريق ابن حماد: ليس به بأس، ومرة: ضعيف، وفي رواية ابن محرز، قال: شيخ ضعيف كان هنا ببغداد
يعقوب بن سفيان الفسوي : أسمع أصحابنا يضعفونهم
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور

زكريا بن منظور بن ثعلبة
ابن أبي مالك أبو يحيى القرظي المدني القاضي حليف الأنصار كان أعور.
روى عن أبي حازم بن نافع عن ابن عمر عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: القدرية مجوسٌ هذه الأمة، فإن مرضوا فلا تعودوهم، وإن ماتوا فلا تشهدوهم.
وروى عن أبي حازم أيضاً عن سهل بن سعد قال: مر النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بذي الحليفة، فإذا هو بشاةٍ ميتة شائلةٍ برجلها، فقال: ترون هذه الشاة هينة على صاحبها؟ فو الذي نفسي بيده للدنيا أهون على الله من هذه على صاحبها ولو كانت الدنيا تزن جناح بعوضة عند الله ما سقى كافراً منها قطرة ماء أبداً.
سئل يحيى بن معين عن زكريا بن منظور فقال: ليس بشيء، وفي رواية: ليس بثقة، وكان طفيلياً.

التاريخ الكبير - البخاري

زكريا بْن منظور بْن ثعلبة بْن أَبِي مالك أَبُو يحيى القرظي الْمَدَنِيّ،
لَيْسَ بذلك.

المجروحون - ابن حبان

زَكَرِيَّا بْن مَنْظُور بْن ثَعْلَبَة بْن أَبِي مَالِك الْقرظِيّ من أهل الْمَدِينَة كنيته أَبُو يَحْيَى يروي عَن أَبِي حَازِم مُنكر الْحَدِيث جدا يروي عَن أبي حَازِم مَالا أصل لَهُ من حَدِيثه ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْذِرِ سَمِعْتُ عَبَّاسَ بن مُحَمَّد يَقُول سَمِعت يحيى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ زَكَرِيَّا بْنُ مَنْظُورٍ لَيْسَ بِشَيْءٍ فراجعته مرَارًا فَزعم أَنَّهُ لَيْسَ بِشَيْء قَالَ وَكَانَ طفيليا قَالَ أَبُو حَاتِم رَوَى زَكَرِيَّا بْنُ مَنْظُورٍ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ بن عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الفدرية مَجُوسُ هَذِهِ الأُمَّةِ إِنْ مَرِضُوا فَلا تَعُودُوهُمْ وَإِنْ مَاتُوا فَلا تَشْهَدُوهُمْ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُعَافَى بِصَيْدَا ثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ مَنْظُورٍ ثَنَا أَبُو حَازِم