بيانات الراوي من موسوعة الأعلام
الطبقات - خليفة بن الخياط
- وحميد بن عبد الرحمن. من رواس بن كلاب, يكنى أبا عوف. مات سنة اثنتين وتسعين ومائة.
الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي
حميد بن عبد الرحمن كوفي روى عن الضحاك روى عنه مليح
ابن الجراح أخو وكيع [بن الجراح - ] سمعت أبي يقول ذلك.
الطبقات - خليفة بن الخياط
- حميد بن عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن عبد الحارث بن زهرة بن كلاب. أمه أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس, يكنى أبا عبد الرحمن. مات سنة خمس ومائة.
الضعفاء والمتروكون - ابن الجوزي
حميد بن عبد الرَّحْمَن
يروي عَن أَبِيه عَن جده
قَالَ الْخَطِيب هُوَ شيخ مَجْهُول
قَالَ المُصَنّف قلت
محميد بن عبد الرَّحْمَن سَبْعَة لَيْسَ فيهم من قدح فِيهِ غَيره
قبول الأخبار ومعرفة الرجال - الكعبي
حميد بن عبد الرحمن
ابن أبى خيثمة حدثنا يحيى بن معين: حدثنا معتمر بن سليمان عن قرة بن خالد قال: حدثنى رجل من بنى ضبة قال: مررت على حميد بن عبد الرحمن وهو بالسلسلة فلم
يدرى أجوز حتى استخلفنى على ما فى السفينة .
الطبقات الكبرى - ابن سعد
حميد بن عبد الرحمن
- حميد بن عبد الرحمن بن حميد الرؤاسي. ويكنى أبا عوف. وكان إمام مسجد وكيع بن الجراح. وروى عن الأعمش. وروى عن الحسن بن صالح رواية كثيرة. وتوفي بالكوفة سنة سبعين ومائة في خلافة هارون. وكان ثقة كثير الحديث ولم يكتب الناس كل ما عنده.
معرفة الصحابة - أبو نعيم الأصبهاني
حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنِ الْأَعْرَابِيِّ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ثنا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَنْ، سَمِعَ الْأَعْرَابِيَّ، قَالَ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فَرَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ، وَرَفَعَ كَفَّيْهِ حَتَّى بَلَغَتَا أَوْ حَاذَتَا فُرُوعَ أُذُنَيْهِ كَأَنَّهُمَا مِرْوَحَتَانِ»
- قَالَ: «وَرَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي، وَعَلَيْهِ نَعْلَانِ مِنْ بَقَرٍ، وَتَفَلَ عَنْ يَسَارِهِ، ثُمَّ حَكَّ حَيْثُ تَفَلَ بِنَعْلِهِ»
الطبقات الكبرى - ابن سعد
حُمَيْدُ بْنُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ
- حُمَيْدُ بْنُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفِ بْنِ عَبْدِ عَوْفِ بْنِ عَبْد بْن الْحَارِث بْن زهرة بْن كلاب. وأمه أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط بْن أبي عَمْرو بْن أُمَيَّةُ بْنُ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْن قصي. وأمها أروى بنت كريز بن ربيعة بن حبيب بْنُ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قصي. وأمها أم حكيم البيضاء بنت عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي. وأمها فَاطِمَةُ بِنْتُ عَمْرِو بْنِ عَائِذِ بْنِ عِمْرَانَ بْنِ مَخْزُومٍ. وَأُمُّهَا صَخْرَةُ بِنْتُ عَبْدِ بْنِ عِمْرَانَ بْنِ مَخْزُومٍ. وَأُمُّهَا تَخْمُرُ بِنْتُ عَبْدِ بن قصي بن كلاب. وَأُمُّهَا سَلْمَى بِنْتُ عَامِرَةَ بْنِ عَمِيرَةَ بْنِ وديعة بْن الْحَارِث بن فهر. ويكنى حميد أبا عبد الرحمن. فولد حميد بن عبد الرحمن إبراهيم لا عقب له والمغيرة وحبابة الكبرى وأم كلثوم وأم حكيم وأمهم جويرية بنت أبي عمرو بن عدي بن علاج بن أبي سلمة الثقفي حليفهم. وعبد الله وأمه قريبة بنت محمد بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي أُميّة بْن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. وعبد الله الأصغر وبلالا وعونة وحكيمة الصغرى وبريهة لأم ولد. وعبد الملك لأم ولد. وعبد الرحمن بن حميد لأم ولد. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ قَالَ: رَأَيْتُ عُمَرَ وَعُثْمَانَ يُصَلِّيَانِ الْمَغْرِبَ فِي رَمَضَانَ إِذَا نَظَرَا إِلَى اللَّيْلِ الأَسْوَدِ ثُمَّ يُفْطِرَانِ بَعْدُ. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ قَالَ: وَأَخْبَرَنَا مَعْنُ بْنُ عِيسَى عَنْ مَالِكٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّ عُمَرَ وَعُثْمَانَ كَانَا يُصَلِّيَانِ الْمَغْرِبَ فِي رَمَضَانَ. وَلَمْ يَقُلْ رَأَيْتُ. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ: وَأَثْبَتُهُمَا عِنْدَنَا حَدِيثُ مَالِكٍ. وَإِنَّ حُمَيْدًا لَمْ يَرَ عُمَرَ وَلَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ شَيْئًا. وَسِنُّهُ وَمَوْتُهُ يَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ. وَلَعَلَّهُ قَدْ سَمِعَ مِنَ عُثْمَانَ لأَنَّهُ كَانَ خَالَهُ. وَكَانَ يَدْخُلُ عَلَيْهِ كَمَا يَدْخُلُ عَلَيْهِ وَلَدُهُ صَغِيرًا وَكَبِيرًا. وَلَكِنَّهُ قَدْ رَوَى عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ وَمُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ وَأَبِي هُرَيْرَةَ وَالنُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ. وَأُمُّهُ أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عُقْبَةَ. وَكَانَ ثِقَةً عَالِمًا كَثِيرَ الْحَدِيثِ. وَتُوُفِّيَ حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بِالْمَدِينَةِ سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ وَهُوَ ابْنُ ثَلاثٍ وَسَبْعِينَ سَنَةً. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ: وَقَدْ سَمِعْتُ مَنْ يَذْكُرُ أَنَّهُ تُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسٍ وَمِائَةٍ. وَهَذَا غَلَطٌ وَخَطَأٌ. لَيْسَ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ كَذَلِكَ لا فِي سِنِّهِ وَلا فِي رِوَايَتِهِ. وَخَمْسٌ وَتِسْعُونَ أَشْبَهُ وَأَقْرَبُ إِلَى الصَّوَابِ. وَاللَّهُ أَعْلَمُ.