حماد بن يحيى - صدوق حسن الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: حماد بن يحيى
الشهرة: حماد بن يحيى الأبح
الكنيه: أبو بكر
النسب: البصري, السلمي
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: البصرة

الجرح والتعديل

أبو أحمد الحاكم : ليس بالحافظ عندهم
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : ممن يكتب حديثه
أبو بشر الدولابي : يهم في الشيء بعد الشيء
أبو بكر البزار : ليس بالقوي
أبو حاتم الرازي : لا بأس به
أبو دواد السجستاني : يخطئ كما يخطئ الناس
أبو زرعة الرازي : ليس بقوي
أحمد بن حنبل : صالح الحديث ما أرى به بأسا
ابن حجر العسقلاني : صدوق يخطئ
الذهبي : ثقة
عبد الرحمن بن مهدي : يهم في الشيء بعد الشيء
عمرو بن عبد الرحمن الأبار : رأيت كهولا من أهل الحديث يتقون حديثه
محمد بن إسماعيل البخاري : وهم في الشيء بعد الشيء
يحيى بن معين : ثقة ومرة: لا بأس به، وفي رواية ابن محرز، صويلح الحديث
يعقوب بن سفيان الفسوي : يتقون حديثه ويستخفون به
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

التاريخ الكبير - البخاري

حماد (4) ، سَمِعَ ابْن سيرين قوله، روى عنهُ الربيع ابن صبيح.

معجم الجرح والتعديل لرجال السنن الكبرى - نجم عبد الرحمن خلف

حماد
* قال أبو الحسن الدّارقطني الحافظ. ضعيف (السنن الكبرى: 7/ 170).

الجرح والتعديل - ابن أبي حاتم الرازي

حماد روى عن ابن سيرين روى عنه الربيع بن صبيح
سمعت أبي يقول ذلك.

الثقات - ابن حبان

حَمَّاد شيخ كَانَ ينزل سكَّة الموَالِي بِالْبَصْرَةِ يروي عَن مُعَاوِيَة بن قُرَّة روى عَنهُ مُوسَى بن إِسْمَاعِيل

أسد الغابة - ابن الأثير

حماد
س: حماد
(343) أخبرنا أَبُو مُوسَى، كِتَابَةً، أخبرنا أَبُو الْخَيْرِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْفَتْحِ، أخبرنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ، أخبرنا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى، أخبرنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَامِدٍ الْبَلْخِيُّ، أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ التِّرْمِذِيُّ، أخبرنا دَاوُدُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ فَرَافِصَةَ، أخبرنا الْيَقْظَانُ بْنُ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ، أخبرنا الزُّهْرِيُّ، عن أَبِي سَلَمَةَ، عن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: بَيْنَمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ فِي عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِهِ، إِذْ أَقْبَلَ شَيْخٌ كَبِيرٌ مُتَوَكِّئٌ عَلَى عُكَّازِهِ، فَسَلَّمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، فَرَدَّوا عَلَيْهِ، فَقَالَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " اجْلِسْ يَا حَمَّادُ، فَإِنَّكَ عَلَى خَيْرٍ ".
فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: بِأَبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ، قُلْتَ لَهُ: اجْلِسْ فَإِنَّكَ عَلَى خَيْرٍ؟ قَالَ: " نَعَمْ يَا أَبَا الْحَسَنِ، إِذَا بَلَغَ الْعَبْدُ أَرْبَعِينَ سَنَةً، وَهُوَ الْعُمُرُ، أَمَّنَهُ اللَّهُ مِنَ الْخِصَالِ الثَّلاثِ: الْجُذَامِ، وَالْجُنُونِ، وَالْبَرَصِ، وَإِذَا بَلَغَ خَمْسِينَ، وَهُوَ الدَّهْرُ، خَفَّفَ اللَّهُ عَنْهُ الْحِسَابَ، وَإِذَا بَلَغَ سِتِّينَ سَنَةً، وَهُوَ الْوَقْفُ، إِلَى سِتِّينَ سَنَةً فِي إِقْبَالِ قُوَّتِهِ، وَبَعْدَ السِّتِّينَ فِي إِدْبَارٍ مِنْ قُوَّتِهِ، رَزَقَهُ اللَّهُ تَعَالَى الإِنَابَةَ إِلَيْهِ مِمَّا يُحِبُّ، وَإِذَا بَلَغَ سَبْعِينَ سَنَةً، وَهُوَ الْحُقْبُ، أَحَبَّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ، وَإِذَا بَلَغَ ثَمَانِينَ سَنَةً، وَقَدْ خُرِفَ، أُثْبِتَتْ حَسَنَاتُهُ وَمُحِيَتْ سَيِّئَاتُهُ، وَإِذَا بَلَغَ تِسْعِينَ سَنَةً، وَهُوَ الْفَنَاءُ، قَدْ ذَهَبَ الْعَقْلُ مِنْ نَفْسِهِ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ، وَشُفِّعَ فِي أَهْلِ بَيْتِهِ، وَسَمَّاهُ أَهْلُ السَّمَاءِ أَسِيرَ اللَّهِ فِي الأَرْضِ، وَإِذَا بَلَغَ مِائَةَ سَنَةٍ فَهُوَ حَبِيسُ اللَّهِ فِي الأَرْضِ، وَحَقِيقٌ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ لا يُعَذَّبَ حَبِيسُهُ ".
رَوَاهُ أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ طَرْخَانَ، عن مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ.
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى