حارثة بن محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن حارثة بن النعمان - ضعيف الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: حارثة بن محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن حارثة بن النعمان
الشهرة: حارثة بن أبي الرجال الأنصاري
النسب: الأنصاري, النجاري, المدني
الرتبة: ضعيف الحديث
عاش في: المدينة

الجرح والتعديل

أبو أحمد بن عدي الجرجاني : بعض ما يرويه منكر لايتابع عليه، ومرة: عامة ما يرويه منكر
أبو الفرج بن الجوزي : ضعفه
أبو بكر البيهقي : ضعيف لا يحتج به
أبو حاتم الرازي : منكر الحديث، ضعيف الحديث
أبو حاتم بن حبان البستي : كان ممن كثر وهمه، وفحش خطؤه
أبو دواد السجستاني : ليس بشيء
أبو زرعة الرازي : واهي الحديث، ضعيف الحديث
أبو عيسى الترمذي : تكلم فيه من قبل حفظه
أبو نصر بن ماكولا : ليس بالقوي في الحديث
أحمد بن حنبل : ضعيف، ليس بشيء
أحمد بن شعيب النسائي : متروك الحديث، ومرة: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : متماسك الأمر
ابن حجر العسقلاني : ضعيف
الدارقطني : ليس بالقوي
الذهبي : ضعفوه
الطحاوي : ممن يتكلم في حديثه، ويضعف غاية الضعف
عبد العزيز بن محمد الدراوردي : ضرب عندنا حدودا
علي بن الجنيد الرازي : متروك الحديث
علي بن المديني : لم يزل أصحابنا يضعفونه
مالك بن أنس : كان لا يرضى حارثة
محمد بن إسحاق بن خزيمة : ليس يحتج أهل الحديث بحديثه
محمد بن إسماعيل البخاري : منكر الحديث
يحيى بن معين : ليس بثقة، ومرة: ضعيف، وفي رواية ابن محرز: ليس بشيء
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

تعليقات الدارقطني على المجروحين لإبن حبان - الدارقطني

حَارِثَة بْن مُحَمَّد
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد: حَارِثَة بْن أبي الرِّجَال، وَاسم أبي الرِّجَال: مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَنِ بْن حَارِثَة بْن النُّعْمَان، وحارثة قد صحب النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يحدث عَن أمه، عمْرَة بنت عَبْد الرَّحْمَنِ.
قَالَ يَحْيَى بْن معِين: ابْن أبي الرِّجَال الَّذِي يروي عَن عبد الحكم بْن مُوسَى ثِقَة، وَالْآخر لَيْسَ بِشَيْء.
يَعْنِي: حَارِثَة بْن أبي الرِّجَال.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد:
رَوَى حَارِثَةُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الرِّجَالِ، عَنْ أُمِّهِ عَمْرَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، عَن ِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «يُمْنَعُ بَيْعُ»
رَوَى عَنْ عَمْرَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَقْبَلُ الصَّدَقَةَ، وَيَقْبَلُ الْهَدِيَّةَ»