تغريدات العلماء

إن العبد ليشتد فرحه يوم القيامة بما له عند الناس من الحقوق في المال والنفس والعِرض، فالعاقل يعد هذا ذخرا ليوم الفقر والحاجة ولا يبطله بالانتقام الذي لا يُجدي عليه شيئا

والصور التي تلوح للناس بين الحين والحين لتقطع آمال الخلود في الدنيا ولتكشف أن الدنيا هذه منقضية ، كثيرة في القرآن

لا وصول إلى السعادة إلا بالعلم والعبادة

أقل نصرة تقدمها اليوم للمظلوم: دعاؤك له كأنك أنت المظلوم المكلوم!!

إذا رأيت الله عز وجل يتابع عليك نعمه وأنت مقيم على معاصيه فاحذره

كلما عمل العبد طاعة ارتفع بها درجة ولا يزال في ارتفاع حتى يكون من الأعلين

تأبى كرامة دين الله أن يؤيد من لا يخلص في الدعوة إليه تأييداً يغطي عن العيون حقيقة أطماعه ونواياه

وما يدريك ما صنع الدعاء؟ سهام الليل صائبة ولكن لها أمد، وللأمد انقضاء تنطلق الليلة دعوات المضطرين والمكروبين والمظلومين والمحتاجين لتصيب غرضها، بفضل رب العالمين أبشِروا بالإجابة

إن أولى الألباب لما دعوا الله أن يغفر ذنوبهم، كان من إجابته لهم أن قال: (فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار)

يجب أن نحاول الإصلاح السياسي من الداخل، وتكثير العدل الشرعي وتخفيف الظلم؛ دون أن نخسر علاقتنا بحبيبنا محمد ﷺ فماذا تساوي صناديق الاقتراع في العالم كله إذا أسأنا بنصف كلمة لرسول الله ﷺ ؟!

أصبح المال هو الروح الساري في جسم المجتمع البشري والحافز الأكبر للناس على أعمالهم ونشاطهم المدني ، وقد يدفع المخترع إلى الاختراع والصانع إلى صناعته والسياسي إلى مقالته والمرشح إلى انتخابه والعالم إلى تأليفه ، حتى القادة إلى الحرب ، فهو القطب الذي تدور حوله رحى الحياة العصرية

العدالة -وكل ما له صلة بالتوازن بين الحقوق- هي الجوهر الذي تنبع منه جميع القيم السياسية في نطاق التقاليد الإسلامية (وأمرت لأعدل بينكم)[الشورى: 15]

نار جهنم أشد حرا، فهلا أخذ الظالمون عبرة!

إذا هان العبد على الله لم يكرمه أحد

مِن المهم أن يدرك الجميع ضرورة وحدة الصف وجمع الكلمة بين العاملين لنصرة الإسلام، وإن اختلفت رؤاهم أو آراؤهم الجزئية في بعض الأمور، فليس من اللازم إذا اختلفت آراؤهم أن تختلف قلوبهم

الدعاء من أنفع الأدوية وهو عدو البلاء يدفعه ويعالجه ويمنع نزوله ويرفعه أو يخففه إذا نزل

إن الوجود يحب أن يرى بلونين في عين الأنثى : مرةً حبيباً كبيراً في رَجُلها، ومرة حبيباً صغيراً في أولادها

من عمل فى السر عملا يستحى منه فى العلانية فليس لنفسه عنده قدر

من كانت فيه خصلتان أحبه أساتذته: سرعة الفهم عنهم، وتوفير الاحترام لهم

المعاصي مجلبة الهلاك