Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

مَن يوالي الأعداء وينضم إليهم، ويلقي إليهم بالمودة على حساب أمته؛ لا يشك أحد في أن عمله أمر مُجرّم ومُحرّم وطنيًا ودينيًا، ولا سيما في أوقات الصراع والحروب، فهو في نظر الوطنية: خيانة، وهو في نظر الدين: ردة، وهي معنى قوله تعالى: ﴿ومَن يتولَّهم منكم فإنه منهم﴾ (المائدة:51)

إذا ضقت ذرعاً بمرضك، فاذكر أن هنالك مرضى يتمنَّون ما أنت فيه لعظم ما أصابهم من الأمراض، وبذلك تهدأ نفسك وترضى عن ربك

لقد نزل القرآن منجمًا حسب الحوادث، فلنفهم هذه الحوادث، لنفهم حقيقة القضية، ومنحى الحكم جميعًا

69 يوم على رمضان ? يدخل الصائمون الجنة من باب الريان! واسمه مشتق من الرّيّ ليروي حالة العطش وذكر الري بدل الشبع لأن العطش أشق على الصائم من الجوع وسُمِّي الريان لكثرة الأنهار الجارية إليه، والأشجار والثمار لديه، أو لأن من وصل إليه زال عنه العطش للأبد اللهم بلِّغنا رمضان

الحق أن ترويض النفس على الكمال والخير، وفطامها عن الضلال والشر يحتاج إلى طول رقابة وطول حساب

من عجائب السخرية بهذا الإنسان أن يكون تمام الرذيلة في أثره على العمل الفني، هو الوجه الآخر لتمام الفضيلة في أثره على هذا العمل

خُلُق التواضع من شيم العلماء الأصلاء، لا الدخلاء، فهو -وإن ارتقى في العلم ما ارتقى- يعتقد أنه ينقصه الكثير، ويسأل الله المزيد، كما قال تعالى لرسوله: {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا} (طه: 114)

أفد الناس من علمك، وأشركهم في مالك، وسعهم بخلقك، يحبوك كثيراً و بصِّر الناس بعيوبهم، وحُلْ بينهم وبين شهواتهم، وهاجم سيئ تقاليدهم يبغضونك كثيراً

إنما تتصدق على نفسك! حكى الإمام القرطبي في تفسيره: أن بعض العلماء كان يصنع كثيراً من المعروف، ثم يحلف أنه ما فعل مع أحد خيراً، فقيل له في ذلك، فيقول: إنما فعلت مع نفسي، ويتلو: (وما تنفقوا من خير فلأنفسكم)

لذلك كله أطال القرآن الكريم الحديث في إثبات الموت والبعث والجزاء، وأطال التذكير بهذه الحقائق التي عميت الجماهير عنها

تسلية الصابرين اليوم: برِّد قلبك الملتهب من نيران الظلم بنسمات أصدق وعد: "وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين"

يا جبار! اجبر كسر أوليائك مَنْ جعلوا همُهم دينك ورفع لوائك لا تُشمِت بِهم أحدا من أعدائك وهوِّن آلامهم بذكر جنات تنتظرهم على شوق، يتكئون فيها على الأرائك اجبرنا اجبرنا اجبرنا اجبرنا اجبرنا

التي لا تُميل الرياح أغصانها شجرة ميتة الجذور، كذلك النفس التي لا تهزها المآسي نفس ماتت فيها معاني الإنسانية

﴿إن ربي لطيفٌ لما يشاء﴾: لو فرج الله عن يوسف في أول ابتلائه، لما آلت إليه خزائن مصر! قد يطول البلاء ليعظم العطاء ﴿وكذلك مكنا ليوسف في الأرض﴾

العاقل ينظر في العواقب، والغافل لا يرى إلا الحاضر

إن القرآن الكريم قد يذم الطيش والغرور والفتنة، أى: يذم السكر بالدنيا والغيبوبة فى ملذاتها فيقول: (يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا)

إن فعل الخير ميدان رحيب الأقطار، فياض بالرحمة والمودة والسماحة

احذر المحروم الذي لاذ بالفضيلة لعدمه، ثم واتته النعمة؛ فإنه يكون أشد انهياراً، وأكثر إضراراً من ذي نعمة لم يدع الفضيلة قط

إن كان أول ما في الحياة أن تَأكُل فأهون ما في الحياة أن تُأكل

104 يوم على رمضان ? ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآن ﴾ ولذا فالقرآن في رمضان له مذاق خاص، وتتعلق القلوب فيه بالقرآن أكثر من أي شهر آخر، فالتنافس في تلاوته في الصلوات، والتسابق في الختمات لا تجده في شهر مثل رمضان اللهم بلِّغنا رمضان