Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

خير ما يُخرجك من دائرة الضيق والاكتئاب والحزن؛ أن تجتهد في مساعدة الضعفاء وأصحاب الحاجات، بأن تغيث الملهوف، وتُفرِّج عن المكروب، وتواسي المحزون!

لا تيأس إذا استعصى عليك أمر تريده وترى فيه الخير، فحاول أن تسعى وراء خير آخر؛ فإن الخير أكثر من أن تحصى طرائقه

إن الإسلام مع ما يرتبه على هذا الإنفاق من رحمة بالمحتاج وبر بالضعيف يذكر المنفقين بأن ثمرة هذا العطاء الموصول عائدة عليهم (وما تنفقوا من خير فلأنفسكم)

ما بُني على باطل لا يُثمر إلا باطلًا، فالحق لا ينبثق عن باطل، والخير لا يصدر عن شرٍّ أبدًا

١ رمضان: فرص ثواب لا تحتمل الغياب! قال النبي ﷺ: "أربع قبل الظهر ليس فيهن تسليم، تُفتَح لهن أبواب السماء" صحيح الجامع رقم: 885 وزاد الترمذي: "فأحب أن يصعد لي فيها عمل صالح" وفتح أبواب السماء كناية عن حسن القبول وسرعة الوصول وهي ٤ ركعات سُنّة الظهر القبلية احرص عليها وانشرها

المنافقون يذكرون الله في بعض الأحيان، كما قال تعالى: {وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا}، فكيف بمن لا يقوم إلى الصلاة ولا يذكر الله كثيرًا ولا قليلًا؟! إنه لم يصل حتى إلى رتبة المنافقين والعياذ بالله!

مقتضى الحكمة ألا تعلم الغرائب إلا بعد إحكام الأصول، وإلا دخلت الفتنة

تأملي يانفسُ كيف تشرف النبي صلى الله عليه وسلم ذاته بالقرآن!

إن الناس إذا لم يستهوهم نعيم الآخرة تخاصموا على متاع الدنيا

(وربطنا على قلوبهم): قلة + مطارَدون + خائفون فلما ربط الله على قلوبهم، إذا هم: مؤمنون + ثابتون + مرحومون + راشدون + بِوَحشة الكهف مستأنسون!

إن القرآن الكريم، وهو المعجزة الأدبية الخالدة في لسان العرب، ما إن ظهر حتى بهر!!

فتح مصحفك اليوم يُبقي ما بينك وبين القرآن عامرا، وينزع عنك وصف الجفاء، ويعينك على حفظ عهد الثبات

اعتدل في تشجيع ذوي المواهب كيلا يقتلهم الغرور، فقلما اتسعت عقول الأذكياء من الفتيان للشهرة المبكرة،والمديح المغالي

فسدت الأديان السابقة قبل الإسلام بالمُحْدَثات والمُبتدعات، حيث أحلُّوا ما حرَّم الله، وحرَّموا ما أحلَّ الله، وزادوا عما شرع الله، ونقصوا مما فرض الله؛ فأصبحت عباداتهم وفرائضهم وشرائعهم شيئًا آخر، مغاير لحقيقة التكليف أو الدين الذي أمر الله به

يجب ألا يستسلم الإنسان لظروف حاضره، بل يتطلع دائمًا إلى آفاق مستقبله، ومهما يضغط عليه الواقع بهمومه الآنية ومشكلاته اليومية؛ فإنه يرنو إلى الغد ويستشرف المستقبل، يعد له العدة ويأخذ له الحيطة

هكذا الحظ: عدلٌ مضاعف في ناحيه, وظلمُ مضاعف في ناحيه أخرى