Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

الإنسان لا يفتح عليه في العبودية بمجرد الجهود الشخصية والتخطيط للانجاز، وإنما فتوحات العبودية من بركات اللجأ إلى الله

ما من بدعة يبتدعها أحد فيعمل بها من بعده؛ إلا كتب عليه إثم ذلك العامل؛ زيادة إلى إثم ابتداعه أولاً، ثم عمله ثانياً

( نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ ) الحرمان الحقيقي أن لا تكون من أنصار الله في معركة الصراع بين الحق والباطل

إن الخوف من الإبقاء على هذه الأمم، سره الحرص على إنشاء أجيال أسلم فطرة وأقوم قيلاً

صيام رمضان مدرسة متميزة، يفتحها الإسلام كل عام للتربية العملية على أعظم القيم وأرفع المعاني، فمن اغتنمها وتعرض لنفحات ربه فيها؛ نجح في الامتحان وخرج رابحًا الغفران

العاقلة ذات الخلق الحسن والذوق الحسن: دواء للزوج تشفيه من متاعبه النفسية والمادية

كل عمل يمسح به الإنسان دمعة محزون، أو يخفِّف به كُربة مكروب، أو يُضمِّد به جراح منكوب، أو يسد به رمق محروم، أو يشد به أزر مظلوم، أو يُقيل به عثرة مغلوب، أو يقضي به دين غارم مثقل، أو يهدي حائرًا، أو يُعلِّم جاهلًا، أو يؤوي غريبًا؛ فهو عبادة وقُربة إلى الله إذا صحَّت فيه النية

﴿قالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُما فاسْتَقِيما وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ﴾ يا كل داعٍ: أبشِر واستبشِر! لعل الله منَّ عليك كما منَّ على موسى وهارون فخزائن الكرم والجود لا تنقص ولو شملت كل من في هذا الوجود

دمغ القرآن الكريم بالطغيان والفساد حضارات أقامت من البناء المادي آيات، ومع هذا استحقت عذاب الله ونقمته؛ ذلك لأنهم عمروا الأرض وخرَّبوا الإنسان، أقاموا المباني وهدموا المعاني، عملوا للدنيا ونسوا الآخرة، حابوا الأقوياء وطغوا على الضعفاء، أضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات

القناعة أن ترضى بما وهب الله لك، مما لا تستطيع تغييره! فلا تعش متمنيًّا ومتطلعًا إلى ما لا يتيسر لك

العلم في ضوء الإيمان؛ يكون خيرًا وبركة على الناس، وإذا بَعُد عن الإيمان؛ يكون مصدرًا للغرور والتكبر والتسلط على الخلق

مِن العبث كل العبث أن يُراد صب الناس كلهم في قالبٍ واحد، وجعلهم نُسخًا مكررة، ومحو كل اختلافٍ بينهم؛ فهذا غير ممكن لأنه مخالفٌ لفطرة الله تعالى

المؤمن ينظر إلى الدنيا بنور الله فلا يجد الدنيا شيئًا إلا سبيله وما حول سبيله، فهو ماضٍ قدمًا لا يترادّ ولا يفتُر ولا يكل، وهذه حقيقة العزم وحقيقة الصبر جميعًا

قال عبد القادر الجيلاني: "إن صبرتَ خفَّف عنك البلاء، وأحدث لك أمرا يُحِبُّه وتُحِبُّه وإن جزعتَ واعترضت، ثقل عليك البلاء، وزادك الله منه، عقوبةً لاعتراضك عليه"

لولا جرأة المصلحين واستهزاؤهم بهزء الساخرين لما تخلَّص المجتمع من قيوده وأوزاره

في الربيع تظهر ألوان الأرض على الأرض، وتظهر ألوان النفس على النفس