تغريدات العلماء

يا جبار! اجبر كسر أوليائك مَنْ جعلوا همُهم دينك ورفع لوائك لا تُشمِت بِهم أحدا من أعدائك وهوِّن آلامهم بذكر جنات تنتظرهم على شوق، يتكئون فيها على الأرائك اجبرنا اجبرنا اجبرنا اجبرنا اجبرنا

أمة الإسلام خالدة بخلود رسالتها وكتابها، باقية ما بقي الليل والنهار، وإذا كان القرآن محفوظًا بحفظ الله؛ فأمة القرآن باقية ببقاء القرآن

وقد ظهر من العادات الجارية فيما نحن فيه أن ترك الأولين لأمر ما من غير أن يعينوا فيه وجهاً مع احتماله في الأدلة الجملية ووجود مظنة دليل على أن ذلك الأمر لا يعمل به، وأنه إجماع منهم على تركه

إن كل امرئ يستطيع أن يحمل سيفًا، والسيف إيماء إلى القوة، غير أنه ليس كل ذوي السيوف سواء

صوم غد الخميس سُنَّة مؤكدة يباعد وجهك عن النار ٧٠ خريفا وهو يومٌ تفتح فيه أبواب الجنة، فكيف بها للصائمين!

إن من عرف الناس بربهم، وذكرهم بحقوقه، وفند الإشاعات الباطلة فى ميدان العقائد، وبين أنه لا إله إلا الله؟ إنه محمد عليه الصلاة والسلام، لكن كيف نجح في اقتياد الأجيال إلى الصراط المستقيم؟

ثلاثة أرواح لا تصلح روح الإنسان في الأرض إلا بها: روح الطبيعة في جمالها، وروح المعبد في طهارته، وروح القبر في موعظته

كره الإسلام أن يضعف الرجل أمام العصاة من الكبراء وأن يناديهم بألفاظ التكريم

عند صلاح القلوب! تقودها الأهوال إلى زيادة الإيمان (ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله ) والنتيجة: (وما زادهم إلا إيماناً وتسليما)

إن العبد ليأتي يوم القيامة بسيئات أمثال الجبال فيجد لسانه قد هدمها من كثرة ذكر الله عز و جل

إن طاقة الإنسان محدودة فإذا استنفدت فى اللهو والمجون لم يبق ما يدفعها فى طريق الجد والخير

يقول الإمام ابن القيم: «سُئل أحد العلماء عن العشق فقال: قلوبٌ غفلت عن ذكر الله؛ فابتلاها الله بعبودية غيره»

الصبر على الطاعة أعظم صبر: صبَر إبراهيم عليه السلام على أمر ربه، بذبح ولده، وبيده لا بيد غيره، وأنت قل لي: على ماذا صبرتَ؟! إذا مسَّك الضر اشتكيت! وجزعت وما رضيت! ألا فاعلم أنه إذا مرَّ بك عيد الأضحى دون أن تفهم رسالته، فكأنك يا مسكين ما ذبحتَ، ولا ضحَّيْتَ

ثبت في الأصول العلمية: أن كل مزية أعطيها النبي صلى الله عليه وسلم؛ فإن لأمته أنموذجاً منها، ما لم يدل دليل على الاختصاص

الإصلاح الحقيقي يبدأ بالضرب على المتاجرين بالدين وروحانيته وأخلاقه؛فهم حجر عثرة في سبيل كل إصلاح نافع

في المواريث العقلية والعاطفية التي تركها هذا النبي الكريم، ترى كل العناصر التي يستطيع بها أي إنسان أن يقوم بوظيفته الصحيحة في الحياة

كان العيد في الإسلام هو عيد الفكرة العابدة، فأصبح عيد الفكرة العابثة

الأمَّة -بجميع طوائفها ومدارسها ومذاهبها وعروقها وأقاليمها- مدعوة لأن تستيقظ لما يُراد بها، وأن تقف مع نفسها وقفة طويلة للحساب والمراجعة، وأن تعرف مَن لها ومن عليها، ومن صديقها ومن عدوها

لا يغرنك من يتواضع بلسانه وبانحناء ظهره وانخفاض رأسه؛ فقد يكون من أشد الناس كبراً وغروراً

إزاء الاختلاف الواسع في تفسير وتطبيق مبدأ فصل السلطات، فالراجح قطعًا هو أنها موكولة لاختيار الأمة، لأنها مسألة إجرائية، والولاية عقد سياسي شرعي، خاضع للشروط الجعلية التي يشترطها المبايعون