تغريدات العلماء

{وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}، «عزيز»: لا يذل مَن استجار به، ولا يضيع مَن لاذ بجنابه، و«حكيم»: لا يقصر عن تدبير مَن توكل على تدبيره

المعصية تؤثر فى نقصان العقل فلا تجد عاقلين أحدهما مطيع لله والآخر عاص

الشيطان يجعل من النزاع التافه عراكا داميا ولن يسد الطريق أمامه كالقول الجميل

انصروا إخوانكم بدعائكم ارفعوا سهام دعائكم في الأسحار فإنها تصيب مرمى الإجابة بإذن الله قال رسول الله ﷺ: «هل تُرزٓقون وتُنصٓرون إلا بضعفائكم بدعائهم وصلاتهم»!…

إذا لم تحزم أمرك مع زوجك قتلتك رغباتها، وإذا لم تكن معها رفيقاً قتلتها شدتك

موطن واحد لا تعلق قلبك فيه إلا باثنين: عمرك، لا تحب فيه إلا الله ورسوله

لا يخفى على أهل الزمان الذي لم تدرس فيه قواعد الشريعة، وإنما التبست تفاصيلها أنّا غير مكلفين بالتوقي مما لا يتأتى التوقي عنه، ولا يخلو مثل هذا الزمان عن العلم بأن ما يتعذر الصون عنه جداً، وإن كان متصوراً على العسر والمشقة معفو عنه

المسلم هو المسلم، مسافرًا أو مقيمًا، في بلده أو خارجها، حيثما كان فهو يراقب الله عز وجل، يعلم أن الله مطَّلعٌ عليه، يراه بعينه التي لا تنام، {رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ وَمَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ} (إبراهيم:38)

إن الارتقاء الصحيح لا يكون إلا معتمدًا على خصب المشاعر ونضارة الأفكار

لا غرو فالعافية رأس مال ضخم، ولكن أكثر الناس يسيئون استغلاله ويحقرون مناله

لن يحرم المرء كبخله فى الحقوق وسوء ظنه بالله

لا يختلف فقهاء الإسلام أن وظيفة الدولة المسلمة في الأصل هي (إقامة الدين) وتتضمن: هيمنة الشريعة، ونشر العدل، وحفظ حقوق الناس، وحماية كرامة المسلم، وحفظ الحريات الشرعية

النفوس العالية ترى التعلق بمال الدنيا وزينتها امتهاناً لها لا تقبله

إننا لا نستطيع أن نرفض الحضارة حتى لو رغبنا في ذلك ولكن الشيء الوحيد الضروري والممكن هو أن نحطم الأسطورة التي تحيط بها

الدولة الإسلامية حقيقة مجردة لا ترتبط لا بمكان ولا زمان، ومن ثم لا تتحدد بإقليم أو بحدود مصطنعة وضعها البشر

أقوى ما كان أهل الإسلام في دينهم وأعمالهم ويقينهم وأحوالهم في أول الإسلام، ثم لا يزال ينقص شيئاً فشيئاً إلى أخر الدنيا

التواصى بالصبر قرين التواصى بالحق

شتان بين عمل وعمل، وإن كان لون يشبه لونًا

لا يروعنَّك تهافت الجماهير على الباطل، كتهافت الفراش على النار، فالطبيب الإنساني هو الذي يؤدي واجبه، مهما كثر المرضى، فإذا استطعت أن تهدي واحداً فحسب فقد أنقصت من عدد الهالكين

رأيت كثيرًا من الناس يكثرون من الصدقة ولا يبالون بمعاملات الربا ويتهجدون بالليل ويؤخرون الفريضة عن الوقت