تغريدات العلماء

لولا إيماننا بقسمة الرزق لكنا من الجشعين، ولولا إيماننا بالمحاسبة عليه لكنا من البخلاء أو المسرفين

اختلاف الأفهام واشتجار الآراء ليس بمستغرب فى الحياة ولكن ليس هذا سبب التقاطع والشقاق

نحن نرفض أن يشتغل بالسنة رجل فقير في القرآن، ونرفض أن يستخرج أحكامها رجل قصير الباع في فقه الكتاب واستظهار أحكامه

إن الناس إن لم يجمعهم الحق شعبهم الباطل

وقد توفي صاحب الرسالة والقرآن متلو كله، مكتوب كله

لو أن عبدا نوى صيام غد، فمات وهو صائم أو بعد فطره، لدخل الجنة في الحديث: "من خُتِم له بصيام يوم دخل الجنة" صحيح الجامع رقم: 6224 صُم غدا أنت وأهلك

إن الله يعاقب على المعصية في الدنيا قبل الآخرة، ومن عقوبته للمجتمع الذي تفشو فيه المظالم أن يسلّط عليه الأشرار والظالمين

التعصب في الاسلام هو للعلم النافع, و للمجد الصحيح, و للهداية الباعثة على الكمال

مظهر السلطة الذى يمنحه الله طائفة من العباد لا يغير قيد شعرة من إرادة القاهر فوق العباد

شرُّ أنواع الفقر أربعة: الفقر في الدين، والفقر في العقل، والفقر في الصبر، والفقر في المروءة

ألا تستحق النفس بعد كل مرحلة تقطعها من الحياة أن نعيد النظر فيما أصابها من غنم أو غرم؟ وأن ترجع إليها توازنها واعتدالها كلما رجتها الأزمات، وهزها العراك الدائب على ظهر الأرض فى تلك الدنيا المائجة؟

بدل أن يسترسل المسلم مع أحاديث النفس التي تتطاير هنا وهناك مما تشتهيه نفسه من حرامٍ لا يحل له؛ عليه أن يشغل نفسه بالطيبات والخيرات التي تبعدها عن خطرات السوء ونزغات الشياطين، ومَن شغل نفسه بالحق لم يدع لها مجالًا لأن تشغله بالباطل!

ووصف الجنة أو النار بهذه النعوت الواضحة له ناحيتان: الأولى: تقرير الحقيقة كما أوجدها الله، وذكر للشيء بطبيعته المجردة

أكثر متاعب الإنسان في حياته ناشئة من نسيانه للحقائق التي يعرفها

أصعب شيء على المصلين في هذه الأيام سماع أكثر خطباء المساجد يوم الجمعة

التجمل بالنسبة إلى ذوي الهيئات والمناصب الرفيعة مطلوب، وقد كان للنبي صلى الله عليه وسلم حلة يتجمل بها للوفود

التجاؤك إلى الله عند النكبات، لا ينافيه الأخذ بالأسباب

الصبر على الطاعة في الزوج والولد أعظم عند الله أجراً من الصبر على الطاعة في الزهد والخلوة