Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لا ينفع الصبر ولا المصابرة ولا المرابطة إلا بالتقوى
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
قال أبو الدرداء :
ما تصدق رجل بصدقة أفضل من موعظة يعظ بها جماعة فيتفرقون و قد نفعهم الله بها
مجموع الفتاوى ٢١٢/١٤
إن الناس إن لم يجمعهم الحق شعبهم الباطل
وطوال السور في القرآن تعرضت بتفصيل مسهب لأحوال القوم، وكشفت عن خبايا أنفسهم، وكيف انفلتت العقائد الصحيحة من بين أيديهم
قال القرطبي رحمه الله تعالى في تفسيره لقول الله تعالى:
(كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
قلت: وهذا صحيح لا غبار عليه، كما اتفق في بلاد الأندلس، تركوا الجهاد وجبنوا عن القتال وأكثروا من الفرار، فاستولى العدو على البلاد، وأي بلاد؟! وأسر وقتل وسبى واسترق، فإنا لله وإنا إليه راجعون! ذلك بما قدمت أيدينا وكسبته! أهـ
الصراع القائم الآن بين شرين: أحدهما يدعي الرحمة وهو يذبحها، والآخر يدعي الدين وهو يحاربه
إن الفكر السياسي هو دائماً علاقة تفاعل بين تأمل وواقع
إن حب الذات، والعيش فى إفرازاتها ـ ولو كانت حريرا كالذى تفرزه دودة القز ـ منته حتما بالاختناق وهو اختناق أدبى وإن وصل صاحبه إلى قمة المجد والسلطان!! و" أنا " دائما ـ شارة القصور الأدبى، والتصرف البهيمى
إن الإسلام عقيدة استعلاء، من أخص خصائصها أنها تبعث في روح المؤمن بها إحساس العزة من غير كبر ، وروح الثقة في غير اعتزاز، وشعور الاطمئنان في غير تواكل وأنها تشعر المسلمين بالتبعة الإنسانية الملقاة على كواهلهم، تبعة الوصاية على هذه البشرية في مشارق الأرض ومغاربها
إذا أراد الله حفظ نعمته على عبده ألهمه رعايتها بطاعته فيها وإذا أراد زوالها عنه خذله حتى عصاه بها