الأبعاد التي تثيرها الخبرة -الإسلامية-: أولاً: نظرية التعامل النفسي وأهمية المتغير المعنوي في تحليل وفهم الظواهر الاجتماعية ثانياً: نظرية التدبر السياسي بمعنى خلق نماذج للتعامل مع المستقبل ثالثاً: النظرية السلوكية بمعنى النماذج المختلفة للعلاقة بين المنبه أو الوقائع المستقلة عن الإرادية والفرد أو الحقيقة البشرية في تعاملها مع المنبه رابعاً: نظرية الدعوة بوصفها أسلوباً من أساليب التعامل مع النفس البشرية