Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

‏قال ابن حزم:

‏"لقد كيدت ملة الإسلام من كل وجه، ويأبى الله إلا أن يتم نوره"

‏المحلى بالاثار ٢٩٢/١٠

الغني البخيل أفقر من الفقير الكريم، فانظر ما قيمة غنىّ يكون الفقر أغنى منه؟

ولما كان القرآن الكريم أساس حضارة إنسانية كبرى ومبعث ثورة نفسية وعقلية نقلت تاريخ العالم كله من طور إلى طور

العدالة -وكل ما له صلة بالتوازن بين الحقوق- هي الجوهر الذي تنبع منه جميع القيم السياسية في نطاق التقاليد الإسلامية (وأمرت لأعدل بينكم)[الشورى: 15]

وإذا كان الإيغال في الأعمال من شأنه في العادة أن يورث الكلل والكراهية والانقطاع في القلوب؛ كان مكروهاً؛ لأنه على خلاف وضع الشريعة، فلم ينبغ أن يدخل فيه على ذلك الوجه

لا طبيعة للزمن إلا طبيعة الشعور به، ولا حقيقة للأيام إلا ما تضعه النفس في الأيام

إن القرآن مفعمًا بالتعاليم التي تتناول العلاقات الخاصة والعامة، وتوجه المرء في البيت والطريق، وفي الحرفة التي يتكسب منها

من ترك الواضح واتبع غيره؛ فهو متبع لهواه لا للشرع

" ‏قال سعيد بن الـمسيب رحمه الله :"

ليس مِن عالم ولا شريف ولا ذي فضل إلا وفيه عيب
ولكن مِن الناس مَن لا ينبغي أن تُذكر عيوبه،
ومَن كان فضله أكثر مِن نقصه ذهب نقصُه لفضله"


التمهيد لابن عبد البر ١١/ ١٦١

أعلن الإسلام كراهيته العنيفة للرياء فى الأعمال الصالحة واعتبره شركا بالله رب العالمين