Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الأشياء الكثيرة لا تكثر في النفس المطمئنة وبذلك تعيش النفس هادئة مستريحة كأن ليس في الدنيا إلا أشياؤها الميسرة

إن القرآن الكريم يعتبر كتاب النبوات القديمة كلها، وفي صحائفه المصونة كل ما تنزل به الوحي لهداية البشر

الإمامة رياسة تامة، وزعامة عامة، تتعلق بالخاصة والعامة، في مهمات الدين والدنيا مهمتها حفظ الحوزة، ورعاية الرعية، وإقامة الدعوة بالحجة والسيف، وكف الخيف والحيف، والانتصاف للمظلومين من الظالمين، واستيفاء الحقوق من الممتنعين، وإيفاؤها على المستحقين

أيها البحر، قد ملأتك قوة الله لتثبت فراغ الأرض لأهل الأرض

طبيعة المؤمن الاستقامة، فإذا انحرف فلأمر ما، وطبيعة العالم النصح، فإذا نافق فلأمر ما

إن إنكار آيات بعينها من الخوارق المادية لا يطعن في إيمان أحد إذا كان هذا الإنكار يقوم على فهم له وزنه واعتباره

قال ابن حزم: ((وَقَدْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [المائدة: 2]
وَلَا بِرَّ أَبَرُّ مِنْ الصَّلَاةِ وَجَمْعِهَا فِي الْمَسَاجِدِ فَمَنْ دَعَا إلَيْهَا فَفَرْضُ إجَابَتِهِ وَعَوْنِهِ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى الَّذِي دَعَا إلَيْهِمَا، وَلَا إثْمَ بَعْدَ الْكُفْرِ آثَمُ مِنْ تَعْطِيلِ الصَّلَوَاتِ فِي الْمَسَاجِدِ، فَحَرَامٌ عَلَيْنَا أَنْ نُعِينَ عَلَى ذَلِكَ))

"المحلى" (130/3)

وقد ينهزم القائد الذي صنعته الحظوظ هزيمه تسود لها وجوه وتخزى بها شعوب ويضيع بها حاضر ومستقبل ! ومع ذلك فان الوثنيه السياسية تمدحه ولا تلومه ! وتستبقيه ولا تقصيه !

إن القرآن مجلي الوحي الأعلى، وملتقى الحقائق السماوية التي تنزلت من عند الله خالصة من كل شائبة، مبرأة من كل لبس

من يمد يده إلى صدقات مريديه، ويساير الظالمين طمعاً في إرواء ظمئه للمال والجاه عندهم، فقد أسقط برضاه كرامة نفسه