Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
العواطف تنشئ الدولة، والعقول ترسي دعائمها، والأهواء تجعلها ركاماً
وقد ظهر من العادات الجارية فيما نحن فيه أن ترك الأولين لأمر ما من غير أن يعينوا فيه وجهاً مع احتماله في الأدلة الجملية ووجود مظنة دليل على أن ذلك الأمر لا يعمل به، وأنه إجماع منهم على تركه
المعاصي تضعف سير القلب إلى الله والدار الآخرة أو تعوقه أو توقفه وتقطعه عن السير فلا تدعه يخطو إلى الله خطوة
كل قاعدة كلية أو دليل شرعي؛ إذا تكررت في مواضع كثيرة، وأتي بها شواهد على معان أصولية أو فروعية، لم يقترن بها تقييد ولا تخصيص؛ فذلك دليل على بقائها على مقتضى لفظها في العموم
الإنسان قد يمتحن بالشيء وضده مثلما يصهر الحديد فى النار ثم يرمى فى الماء
العالم الحق يفكر مع كتب الشريعة في صاحب الشريعة، فهو معه في كل حالة يسأله ماذا تفعل وماذا تقول؟
ما رأيت شيئاً يغذِّي العقل والروح ويحفظ الجسم ويضمن السعادة أكثر من إدامة النظر في كتاب الله
والمحققون على أن الآيات المادية التي وقعت لا تحمل اسم المعجزة، وإنما هي خوارق بثها الله في طريق نبيه، خوارق أكرمه بها
الفقير ميزان الله في الأرض، يوزن به صلاح المجتمع وفساده
إن والإنسان كائن ميزه الله بخواص أدبية ومادية هى مناط تكلي ومبعث اتجاهه